مقارنة بين بين كانافارو وعبد الرحمن قبل كلاسيكو السعودية
آخر تحديث GMT21:36:04
 العرب اليوم -

ضمن منافسات الجولة الـ12 من دوري عبد اللطيف جميل

مقارنة بين بين كانافارو وعبد الرحمن قبل كلاسيكو السعودية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مقارنة بين بين كانافارو وعبد الرحمن قبل كلاسيكو السعودية

مدرب النصر الإيطالي فابيو كانافارو
الرياض - عبد العزيز الدوسري

يستضيف ملعب الملك فهد الدولي في الرياض مساء الإثنين مواجهة قوية ومرتقبة ستجمع بين النصر بطل الموسمين الماضيين وضيفه الاتحاد في كلاسيكو الجولة الثانية عشر من الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم.

ومن المتوقع أن تشهد الموقعة إثارة وقوة كبيرة من كلا الفريقين الكبيرين، وذلك لأهمية تحقيق الثلاث نقاط بالنسبة لكليهما للتقدم أكثر على سلم الترتيب، سواء للنصر الذي يعاني ويتواجد سادساً، والاتحاد الثالث والطامح لمنافسة الأهلي والهلال بقوة.

وستكون المواجهة هامة للمدربين الإيطالي فابيو كانافارو الذي يخوض تجربته الثانية بالتدريب، والمصري عادل عبدالرحمن الذي أعاد الاتحاد لوضعيته الصحيحة في المباريات الماضية بعد الاضطراب الكبير برفقة الروماني لازلو بولوني.

وسوف نقارن عبر بين المدربين الإيطالي فابيو كانافارو والمصري عادل عبد الرحمن:

فابيو كانافارو: "مدافع كبير ومعروف على مستوى العالم، توج مع المنتخب الإيطالي بمونديال 2006 بألمانيا وحصد جائزة الكرة الذهبية في نفس العام، وتواجد برفقة أشهر أندية العالم مثل ريال مدريد ونابولي ويوفنتوس وإنتر ميلان وغيرهم، لديه 42 عاماً ويخوض تجربته التدريبية الثانية بعد جوانزو الصيني برفقة بطل الدوري السعودي للمحترفين في الموسم الأخيرين، حضر إلى النصر خلفاً للأوروجوياني خورخي دا سيلفا، وخاض الفريق تحت قيادته الفنية خمس مباريات بالدوري السعودي للمحترفين تعادل في أربعة وفاز بموقعة واحدة فقط، سجل سبع أهداف ودخلت شباكه خمس أهداف، ويعاني الفريق النصراوي معه وبالأخص في المنطقة الدفاعية ويلقى انتقاد كبير من قبل النصراويين لعدم تقديمه المستويات المنتظرة بعد واهداره للكثير من النقاط الهامة مطالبين إياه بسرعة تصحيح الأوضاع سريعاً".

عادل عبد الرحمن: "نجم مصري سابق برفقة النادي الأهلي والمنتخب المصري، قدم الكثير والكثير كلاعب في الثمانينات وأوائل التسعينات بمركز خط الوسط وحصد كأس أفريقيا 1988 وتأهل برفقة الفراعنة إلى مونديال 1990 بإيطاليا إلى جانب حصده للبطولات المحلية والافريقية برفقة القلعة الحمراء، واعتزل عام 1995، وكانت مسيرته كمدرب رائعة مع الفئات السنية مع أندية النصر والشباب والاتحاد، ولم يحالف صاحب الـ48 عاماً الحظ كثيرا في مسيرته مع الفريق الأول بنادي الشباب عندما أسندت له المهام في الجزء الأخير من الموسم الماضي، وفي الموسم الحالي أسندت له قيادة الفريق الكروي بعد رحيل المدرب بولوني بشكل مؤقت، وأثبت نفسه بشكل كبير بعدما عرف إمكانيات الفريق وأجاد توظيف اللاعبين فظهر الاتحاد بشكل متميز هجومياً، وحضر الفريق تحت قيادته في ثلاث مباريات فاز مرتين وتعادل واحدة وسجل تسعة أهداف وسكن مرماه ثلاث أهداف".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقارنة بين بين كانافارو وعبد الرحمن قبل كلاسيكو السعودية مقارنة بين بين كانافارو وعبد الرحمن قبل كلاسيكو السعودية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab