مدرب بورنموث يطمع في خدمات نجم أرسنال
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

مدرب بورنموث يطمع في خدمات نجم أرسنال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مدرب بورنموث يطمع في خدمات نجم أرسنال

إيدي هاو مدرب بورنموث
لندن - سليم كرم

يرغب إيدي هاو، مدرب بورنموث، في الحصول على خدمات جاك ويلشير بشكل دائم، على الرغم من جلوس لاعب الوسط المعار من أرسنال على مقاعد البدلاء في آخر 4 مباريات بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وانضم ويلشير إلى بورنموث لمدة موسم، ويقضي اللاعب البالغ من العمر 25 عاما آخر 18 شهرا في عقده الأصلي مع أرسنال.

وقال هاو، الذي تعادل فريقه سلبيا مع ساوثهامبتون، يوم السبت لوسائل إعلام بريطانية "أقول دائما إننا نحب جاك ونرغب في التعاقد معه نهائيا، لكن القرار في يد أرسنال وقد يرغب جاك نفسه في الانتقال إلى مكان آخر".

ومع معاناة لاعب الوسط أندرو سورمان من إصابة في الركبة أمام ساوثهامبتون قد يحل ويلشير أو هاري أرتر أو جوردان إيبي مكان اللاعب الجنوب إفريقي في التشكيلة الأساسية للمباراة في الدوري أمام مضيفه ليفربول يوم الأربعاء.

وأضاف هاو "هناك منافسة قوية في هذا المركز". وتابع "شاهدتم هاري أرتر لقد كان رائعا معنا هذا الموسم. وأيضا قام جاك وجان جوسلينج بعمل رائع في الأسابيع الأخيرة". ويحتل بورنموث المركز 11 في الدوري.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرب بورنموث يطمع في خدمات نجم أرسنال مدرب بورنموث يطمع في خدمات نجم أرسنال



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab