النني وصلاح المقاولون  البداية و بازل وش السعد
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

النني وصلاح "المقاولون" البداية و "بازل" وش السعد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - النني وصلاح "المقاولون"  البداية و "بازل" وش السعد

صلاح والنني
القاهرة – العرب اليوم

يبدو أن سطوع نجم «الفرعون المصري» الذي يتلاعب بقلوب عشاق الساحرة المستديرة، بنادي روما الإيطالي، وانضمام النجم «محمد النني» لصفوف «المدفعجية» نادي أرسنال الإنجليزي، وضع لاعبوا الدوري المصري تحت ميكروسكوب الأندية الأوروبية.

واتجهت أنظار الأندية الأوروبية نحو لاعبوا «دوري الأضواء والشهرة» المصري، في محاوة لاكتشاف نجم جديد ليسطع في سماء الكرة الأوروبية، حيث حضر مندوب نادي مارسيليا الفرنسي لمتابعة أداء اللاعب الشاب مصطفى فتحي لاعب فريق الزمالك، وأشاد خلال متابعته للقاء النادي الأبيض الأخير مع فريق الداخلية، بأداء اللاعب حمادة طلبة لاعب الزمالك.

 قال ممدوح الساعاتي وكيل لاعبين، إن اللاعبين محمد صلاح ومحمد النني رفعا أسهم اللاعب المصري بالخارج، بفضل اجتهادهم وانضباطهم، ولأنه لم يصدر منها ما يشين أو يضر بسمعة اللاعب المصري، خاصة بعد ما حدث من لاعبين آخرين.

محمد صلاح لاعب روما الإيطالي
وأضاف “الساعاتي” أن معظم تجارب احتراف اللاعبين المصريين”فشلت” سواء احتراف أحمد حسام ميدو، أو إبراهيم سعيد ، أو حسام غالي، أو أحمد فتحي، وهذا كان أحد أهم أسباب عزوف الأندية عن متابعة الأندية الخارجية للاعبي الدوري المصري، لأن نجاح اللاعب في الدوري المصري لا يعني نجاحه في الاحتراف.

في مصادفة غريبة، بين اللاعبين محمد صلاح ومحمد النني، بدأ كل منهما في نادي المقاولون العرب، وخلال تجربتهما الاحترافية لعب كلًا منهما لفريق بازل السويسري، ومنه شق كلاهما طريقه نحو العالمية.

تألق النجم محمد صلاح، ناشئ نادي المقاولون العرب، في نادي فيورنتينا الإيطالي، بعد أن أثبت نفسه خلال لعبه بين صفوف نادي بازل السويسري، ومن فيورنتيا عبر صلاح إلى نادي تشيلسي ومنه إلى روما الإيطالي.

ومن المقاولون العرب أيضًا، بدأ «النني» مع فريق نادي بازل السويسري على سبيل الإعارة في يناير 2013، ثم انتقل بشكل رسمي إلى بازل بعد أن اشتراه النادي من المقاولين العرب نهائيًا، وبعد تألقه مع بازل، تفصله خطوة واحدة عن الانضمام لفصوف “المدفعجية” الأرسنال.

وأكد  ممدوح الساعاتي وكيل اللاعبين، أن نجاح تجربة احتراف لأي لاعب تعتمد على سن احترافه، فكلما كان سنه صغيرًا يستطيع التطبع بأسلوب اللعب، أما إذا كان سنه كبيرًا فيكون تعود على أسلوب معين للعب لا يستطيع تغييره.

وأضاف “الساعاتي” أنه رغم بوادر الأمل في اهتمام الأندية بالدوري المصري، إلا أنه من الصعب تسويق لاعب من الأندية الصغيرة حتى ولو كانت هذه الفرق متصدرة للدوري، لأن احتراف أي لاعب خارج بلاده يشترط أن يكون لعب لأحد منتخبات بلاده كمنتخب الشباب أو الأوليمبي، ولأن الدوري أصبح ضعيفًا فهذا يعود بالطبع سلبًا على اللاعبين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النني وصلاح المقاولون  البداية و بازل وش السعد النني وصلاح المقاولون  البداية و بازل وش السعد



GMT 05:31 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أتلانتا يفوز على إمبولي بصدارة بالدوري الإيطالي

GMT 04:46 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يواصل نزيف النقاط بالتعادل مع ديبورتيفو ألافيس

GMT 04:37 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

ولفرهامبتون يفوز و تشيلسي يفرّط بالصدارة

GMT 04:33 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بورنموث يقسو على مانشستر يونايتد بثلاثية في عقر داره

GMT 04:29 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

إنزو ماريسكا يُعلن أنه سعيد بأداء تشيلسي رغم التعادل

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab