منصور البلوي يطالب الاتحاد بأن يكون أكثر قوةً وحزمًا
آخر تحديث GMT05:05:23
 العرب اليوم -

منصور البلوي يطالب "الاتحاد" بأن يكون أكثر قوةً وحزمًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منصور البلوي يطالب "الاتحاد" بأن يكون أكثر قوةً وحزمًا

عضو شرف نادي الاتحاد المؤثر منصور البلوي
الرياض- العرب اليوم

أثار عضو شرف نادي الاتحاد المؤثر منصور البلوي نقاطًا هامة في الشأن الاتحادي خصوصًا والرياضي عمومًا، حينما طالب اتحاد الكرة بأن يكون أكثر قوة وحزمًا في قراراته، وفي نفس الوقت يوضح الأمور مباشرة من خلال متحدثه الرسمي، وحذر لجنة الحكام من الضغوط التي عليها من الأندية من خلال أسلوب "رفع الصوت" للحصول على التعويض في المباريات التالية، مشيرًا إلى أن الاتحاد أكثر الأندية تضررًا من الحكام باحتساب ثلاثة أهداف في مرماه غير صحيحة خلال ثلاث مباريات وهي أخطاء ليست تقديرية، ومع ذلك لم يتحدث أو يصرح عنها الاتحاديون.

وتطرق لصديقه رئيس النادي الأهلي مساعد الزويهري متسائلًا هل يتمكن من التوافق مع العناصر الأهلاوية، وحدد نهاية الدور الأول من الدوري موعدًا لإمكانية استمرار المدرب بولوني من رحيله، وفقًا لأدائه خلال فترة كاملة تكون كافية لتقييمه والحكم عليه.

وذكر البلوي أن مباريات الاتحاد والهلال أقوى فنيًا من مواجهات الاتحاد والأهلي، وأضاف بأن العميد والنصر لديهما حافز لتقديم مستويات أقوى في ظل أن الهلال والأهلي يقدمان حاليًا أفضل مستوياتهما، وكشف بأنه حزن على مغادرة محمد نور ونايف هزازي للعميد، موجهًا نقدًا للإدارة السابقة، حيث صرح أن جميع تعاقداتها كانت على الورق، ولم يدفعوا أموالًا، وكان الأولى أن يبقوا نايف على الورق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منصور البلوي يطالب الاتحاد بأن يكون أكثر قوةً وحزمًا منصور البلوي يطالب الاتحاد بأن يكون أكثر قوةً وحزمًا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab