فيليب لام يصف توابع مونديال 2006 بالكارثة على بيكنباور
آخر تحديث GMT04:23:50
 العرب اليوم -

بسبب الرشوة التي تحيط بمنح ألمانيا حق استضافة كأس العالم

فيليب لام يصف توابع مونديال 2006 بالكارثة على بيكنباور

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فيليب لام يصف توابع مونديال 2006 بالكارثة على بيكنباور

اللاعب فيليب لام
برلين - جورج كرم

كشف فيليب لام قائد المنتخب الألماني لكرة القدم الفائز ببطولة كأس العالم 2014 اليوم الثلاثاء إن قضية المدفوعات الخفية التي تحيط بمنح ألمانيا حق استضافة مونديال 2006 هي بمثابة "كارثة شخصية" لفرانز بيكنباور. وكان بيكنباور، بصفته رئيسا للجنة المنظمة لمونديال 2006، محور التحقيقات المتعلقة بدفع أموال بالملايين، ولكنه انكر أي تورط في دفع رشوة.

وقال لام على هامش وجوده في مؤتمر لإدارة الأعمال في المجال الرياضي :"كانت هذه كارثة شخصية لفرانز بيكنباور مثلما كان الأمر للاتحاد الألماني. لديّ احترام كبير لإنجازات بيكنباور في الحياة". وأضاف :"لقد جلب كأس العالم إلى ألمانيا، وكان هذا أمرا رائعا للبلاد. ولكن يجب الالتزام بالنزاهة. وكل شخص مسؤول عن تصرفاته".

وأصبح لام، الذي حصل على لقب القائد الشرفي لألمانيا منذ اعتزاله اللعبة، حاليا سفيرا لألمانيا ضمن المجموعة المكلفة بتقديم ملف استضافة بطولة كأس أمم أوروبا 2024.

وقال إن الأمر يرجع إلى الاتحاد الألماني في الاحتفاظ ببعض المعايير الخاصة، وبالنسبة لطلب استضافة يورو 2024 كان من الضروري الالتزام بقواعد السلوك. وقال :"هذا أمر مهم للغاية. نريد أن نكون محل ثقة". وقال رينهارد غريندل رئيس الاتحاد الألماني إنه كان من الممكن "جلب بطولة كبيرة للبلاد بصدق" ودعا الاتحاد الأوربي لضمان وجود "المنافسة العادلة". وتتنافس ألمانيا مع تركيا على استضافة يورو 2024 ، وقال غريندل :"لم تكن وظيفتنا أن نضع منافسينا في مكانهم إذا حدث شيء خطأ، ولكن حتى الآن ليس لدي الانطباع بأن هناك ضرورة إلى تدخلات كبيرة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيليب لام يصف توابع مونديال 2006 بالكارثة على بيكنباور فيليب لام يصف توابع مونديال 2006 بالكارثة على بيكنباور



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab