فابريجاس عن رحيله من أرسنالكنت أبكي وزملائي يضحكون
آخر تحديث GMT15:55:08
 العرب اليوم -

فابريجاس عن رحيله من أرسنال"كنت أبكي وزملائي يضحكون"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فابريجاس عن رحيله من أرسنال"كنت أبكي وزملائي يضحكون"

الإسباني سيس فابريجاس
مدريد - العرب اليوم

كشف الإسباني سيس فابريجاس، لاعب برشلونة السابق، إنه غادر صفوف أرسنال في عام 2011 وانضم للبارسا للعديد من الأسباب، بما في ذلك علاقته ببعض زملائه السابقين، والضغوطات المتمثلة في رغبته في الفوز بالعديد من البطولات، وضعف تعاقدات المدفعجية في تلك الفترة.وكان فابريجاس قد انضم لصفوف أرسنال قادمًا من برشلونة في عامه الـ15 بعام 2003، وشارك في 303 مباراة مع المدفعجية في جميع المسابقات قبل أن يعود مرة أخرى إلى قلعة الكامب نو، حيث انضم بعد ذلك لصفوف تشيلسي، قبل أن يستقر به المطاف في الدوري الفرنسي وتحديدَا في صفوف موناكو.

ونقلت شبكة «سكاي سبورتس» حديث فابريجاس في إحدى المقابلات التلفزيونية، حيث كشف عن أسباب مغادرته لصفوف أرسنال، معترفًا بأن الثنائي روبن فان بيرسي وسمير نصري هما اللاعبان الوحيدان اللذان كانا على نفس مستواه، وأنه عاش ليالي كثيرة بلا نوم.وقال فابريجاس:" كنت القائد، ودائمًا كنت أشعر بضغوطات على نفسي، كان علي قيادة الفريق للفوز بالبطولات، وقد بذلت كل ما لدي، في بعض الأحيان كنت أعود للمنزل في حالة الخسارة وأنا أبكي بشدة".وأضاف:" كنت أعاني، وأقضي ليالي بلا نوم، ثم تخسر مباراة أخرى، وتكون جالسًا في الحافلة مدمرًا، ثم فجأة تسمع بعض اللاعبين يضحكون، ويفكرون في المكان الذين يقضون فيه أوقاتهم عندما يخرجون".

وواصل:" لقد كان هذا يحدث لسنوات عديدة، كنا نلعب كرة قدم جميلة، واستمتعت بهذا الجانب على أكمل وجه، ولكني كنت أضغط على نفسي لقيادة الفريق، ولأفعل كل شئ، ولكن في مرحلة ما شعرت بالوحدة".وأشار:" العديد من الأشياء كانت تراود تفكيري، ويجب أن أعترف أنني كنت مرهقًا ذهنيًا وجسديًا، ففي قرارة نفسي أعلم أنني بذلت كل شئ، وكان بإمكان النادي إجراء العديد من التعاقدات، ولكنه لم يفعل".وأتم:" رؤية بعض السلوكيات من لاعبين معينين، جعلتني أشعر أنني بحاجة إلى خوض تجربة جديدة، ولو لم تكن هذه الأشياء موجودة، ما كنت تركت أرسنال في ذلك الوقت

قد يهمك ايضا

أرسنال يعلن استمرار تعليق التدريبات خوفا من كورونا

برشلونة يكشف تفاصيل خطته لخفض رواتب لاعبيه

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فابريجاس عن رحيله من أرسنالكنت أبكي وزملائي يضحكون فابريجاس عن رحيله من أرسنالكنت أبكي وزملائي يضحكون



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab