ضغوط على مانشستر يونايتد لفيسخ عقد أنتوني
آخر تحديث GMT10:33:12
 العرب اليوم -

ضغوط على مانشستر يونايتد لفيسخ عقد أنتوني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ضغوط على مانشستر يونايتد لفيسخ عقد أنتوني

نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي
لندن - العرب اليوم

 يواجه نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، ضغوطا للإستغناء عن النجم البرازيلي أنتوني، جناح الفريق، بسبب تورطه في اتهامات الاعتداء على صديقته السابقة، أسوة بما حدث مع زميله السابق ماسون جرينوود الذي فسخ النادي عقده مؤخرا لأسباب أخلاقية.

ويواجه أنتوني اتهامات من صديقته السابقة جابريللا كافالين، التي اتهمته بالاعتداء عليها جسديا أثناء تواجدهما في غرفة فندق بمدينة مانشستر في 15 يناير الماضي مما أدى إلى إصابتها بجرح في رأسها تطلب إلى علاج من طبيب.

ووفقا لما ذكرته صحيفة "الجارديان" البريطانية، فإن مانشستر يونايتد يتعرض لضغوطات من أجل فسخ عقد أنتوني بعد أن تم استبعاده من قائمة البرازيل مؤخرا، حيث تم تعويضه بمهاجم أرسنال جابرييل جيسوس.

وتتعرض إدارة مانشستر يونايتد لضغوط كبيرة، خاصة وأن النادى ضم اللاعب قبل موسمين بحوالي 90 مليون يورو، فى الوقت الذى لم تثبت عليه أى اتهامات أو لم يصدر ضده أى أحكام قضائية.

وقبل 18 شهرًا، تعرض جرينوود البالغ من العمر 21 عامًا للاعتقال بعد إلقاء القبض عليه للاشتباه في محاولته الاغتصاب والسيطرة والسلوك القسري والاعتداء على فتاة، وأسقطت النيابة العامة التهم في فبراير من هذا العام بعد سحب "الشهود الرئيسيين".

الشرطة تصدر بيانًا وأنتونى ينفى الاتهامات

أصدرت شرطة مانشستر بيانا رسميا للتعليق على الاتهامات التي طالت لاعب اليونايتد البرازيلي أنتوني بشأن الاعتداء على صديقته السابقة، أكدت فيه علمها بكل الادعاءات ووجود تحقيقات بشأن الوقائع المذكورة.

وقال البيان ردًا على التقارير الأخيرة المتعلقة بأنتوني: "شرطة مانشستر الكبرى على علم بالادعاءات المقدمة وما زالت التحقيقات مستمرة، ولن نقوم بإدلاء المزيد من التعليقات في الوقت الحالي".

فيما نفى أنتوني كل وقائع الاعتداء، في بيان عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر": "احترامًا لمعجبيني وأصدقائي وعائلتي، أشعر بأنني مضطر للتحدث علنًا عن الاتهامات الباطلة الموجهة ضدي".

وأضاف البيان: "لقد تعاملت منذ البداية مع هذا الأمر بجدية واحترام، وقدمت التوضيحات اللازمة للشرطة. إن تحقيق الشرطة سري، وبذلك لا يمكنني نشر محتواه. ومع ذلك، أستطيع أن أقول بكل ثقة أن التهم باطلة والأدلة تثبت أنني بريء من التهم".

وتابع البيان: "كانت علاقتي مع السيدة جابرييلا مضطربة، مع الإساءة اللفظية من كلا الطرفين، لكنني لم أكن عدوانيًا جسديًا أبدًا.. وفي كل تصريح أو مقابلة نُشرت فإنها تقدم نسخة مختلفة من الاتهامات، ولذلك فإنني أنفي بشدة الاتهامات الموجهة، وأبلغكم أنني متعاون بالكامل مع السلطات البرازيلية لتوضيح كل ما هو ضروري، وأنا مقتنع بأن تحقيقات الشرطة الجارية ستثبت حقيقة براءتي".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مانشستر يونايتد يبدد مخاوف سفيان أمرابط

عقوبات ضخمة في سانشو بعد تصريحاته ضد تين هاغ

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضغوط على مانشستر يونايتد لفيسخ عقد أنتوني ضغوط على مانشستر يونايتد لفيسخ عقد أنتوني



GMT 06:13 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

ليفربول يفتقد جهود جوميز لفترة طويلة

GMT 04:28 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

إصابة دوناروما تعكر فرحة سان جيرمان

GMT 04:46 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد الإنكليزي يوجه تهمة سوء السلوك لـ ماتيوس كونيا

GMT 02:47 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

بايرن ميونخ يحقق فوزًا ثمينًا على أوغسبورغ بثلاثية

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab