ضغوط على مانشستر يونايتد لفيسخ عقد أنتوني
آخر تحديث GMT04:22:10
 العرب اليوم -

ضغوط على مانشستر يونايتد لفيسخ عقد أنتوني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ضغوط على مانشستر يونايتد لفيسخ عقد أنتوني

نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي
لندن - العرب اليوم

 يواجه نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، ضغوطا للإستغناء عن النجم البرازيلي أنتوني، جناح الفريق، بسبب تورطه في اتهامات الاعتداء على صديقته السابقة، أسوة بما حدث مع زميله السابق ماسون جرينوود الذي فسخ النادي عقده مؤخرا لأسباب أخلاقية.

ويواجه أنتوني اتهامات من صديقته السابقة جابريللا كافالين، التي اتهمته بالاعتداء عليها جسديا أثناء تواجدهما في غرفة فندق بمدينة مانشستر في 15 يناير الماضي مما أدى إلى إصابتها بجرح في رأسها تطلب إلى علاج من طبيب.

ووفقا لما ذكرته صحيفة "الجارديان" البريطانية، فإن مانشستر يونايتد يتعرض لضغوطات من أجل فسخ عقد أنتوني بعد أن تم استبعاده من قائمة البرازيل مؤخرا، حيث تم تعويضه بمهاجم أرسنال جابرييل جيسوس.

وتتعرض إدارة مانشستر يونايتد لضغوط كبيرة، خاصة وأن النادى ضم اللاعب قبل موسمين بحوالي 90 مليون يورو، فى الوقت الذى لم تثبت عليه أى اتهامات أو لم يصدر ضده أى أحكام قضائية.

وقبل 18 شهرًا، تعرض جرينوود البالغ من العمر 21 عامًا للاعتقال بعد إلقاء القبض عليه للاشتباه في محاولته الاغتصاب والسيطرة والسلوك القسري والاعتداء على فتاة، وأسقطت النيابة العامة التهم في فبراير من هذا العام بعد سحب "الشهود الرئيسيين".

الشرطة تصدر بيانًا وأنتونى ينفى الاتهامات

أصدرت شرطة مانشستر بيانا رسميا للتعليق على الاتهامات التي طالت لاعب اليونايتد البرازيلي أنتوني بشأن الاعتداء على صديقته السابقة، أكدت فيه علمها بكل الادعاءات ووجود تحقيقات بشأن الوقائع المذكورة.

وقال البيان ردًا على التقارير الأخيرة المتعلقة بأنتوني: "شرطة مانشستر الكبرى على علم بالادعاءات المقدمة وما زالت التحقيقات مستمرة، ولن نقوم بإدلاء المزيد من التعليقات في الوقت الحالي".

فيما نفى أنتوني كل وقائع الاعتداء، في بيان عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر": "احترامًا لمعجبيني وأصدقائي وعائلتي، أشعر بأنني مضطر للتحدث علنًا عن الاتهامات الباطلة الموجهة ضدي".

وأضاف البيان: "لقد تعاملت منذ البداية مع هذا الأمر بجدية واحترام، وقدمت التوضيحات اللازمة للشرطة. إن تحقيق الشرطة سري، وبذلك لا يمكنني نشر محتواه. ومع ذلك، أستطيع أن أقول بكل ثقة أن التهم باطلة والأدلة تثبت أنني بريء من التهم".

وتابع البيان: "كانت علاقتي مع السيدة جابرييلا مضطربة، مع الإساءة اللفظية من كلا الطرفين، لكنني لم أكن عدوانيًا جسديًا أبدًا.. وفي كل تصريح أو مقابلة نُشرت فإنها تقدم نسخة مختلفة من الاتهامات، ولذلك فإنني أنفي بشدة الاتهامات الموجهة، وأبلغكم أنني متعاون بالكامل مع السلطات البرازيلية لتوضيح كل ما هو ضروري، وأنا مقتنع بأن تحقيقات الشرطة الجارية ستثبت حقيقة براءتي".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مانشستر يونايتد يبدد مخاوف سفيان أمرابط

عقوبات ضخمة في سانشو بعد تصريحاته ضد تين هاغ

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضغوط على مانشستر يونايتد لفيسخ عقد أنتوني ضغوط على مانشستر يونايتد لفيسخ عقد أنتوني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم
 العرب اليوم - القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab