خيبة الأمل تسيطر على وست بروميتش بعد رفض طلبه
آخر تحديث GMT11:14:38
 العرب اليوم -

خيبة الأمل تسيطر على وست بروميتش بعد رفض طلبه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خيبة الأمل تسيطر على وست بروميتش بعد رفض طلبه

نادي وست بروميتش ألبيون
لندن ـ العرب اليوم

أبدى وست بروميتش ألبيون متذيل ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، خيبة أمله ودهشته اليوم الإثنين بعد أن رفضت الحكومة البريطانية طلبا تقدم به النادي لتخصيص جزء من المدرجات لتكون أماكن وقوف آمنة للمشجعين في ملعبه هوثورنز. وأعلن وست بروميتش أنه طلب مراجعة القرار الذي اتخذته تريسي كراوتش وزيرة الرياضة.

وقال مارك مايلز مدير العمليات في وست بروميتش لموقع النادي على الإنترنت: "أعتقد أن الوزيرة اتخذت القرار استنادا إلى رؤية قصيرة المدى وحرمت النادي من استحداث منطقة أكثر أمنا لجماهيره".وتابع: "تم وضع سياسة تخصيص مقاعد لكل المتفرجين منذ 25 عاما لكن كرة القدم مختلفة للغاية في الوقت الراهن".

وأضاف: "النظام الذي اقترحناه تم اختباره جيدا في دول أوروبية كما أثبت كفاءة في سيلتيك الذي تحكمه تشريعات أكثر صرامة من إنجلترا وويلز". وقد أصبحت الأندية الإنجليزية ملزمة بحكم القانون بتخصيص مقعد لكل متفرج في استاداتها منذ أوصى تقرير تيلور في 1990 بهذه التغييرات في أعقاب كارثة استاد هيلسبره في 1989 حيث لاقى 96 مشجعا من ليفربول حتفهم. لكن الاتحاد الانجليزي لكرة القدم يرغب في إعادة فتح المناقشات في القضية برمتها.

يُذكر أن وست بروميتش قد عرض تطبيق خطة تجريبية في مدرج سميثويك إند لجماهير الفريق صاحب الأرض والضيوف اعتبارا من موسم 2018-2019 وقدم طلبا رسميا بذلك في أكتوبر/ تشرين الأول 2017. وأضاف النادي "اقترح مارك وضع مقاعد يسهل طيها في مدرج سميثويك إيمانا بأنها أكثر أمنا للجماهير في هذا الجزء من الاستاد الذي يمثل فيه الوقوف مشكلة دائمة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خيبة الأمل تسيطر على وست بروميتش بعد رفض طلبه خيبة الأمل تسيطر على وست بروميتش بعد رفض طلبه



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:47 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

صلاح دياب كاتبا

GMT 02:59 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

الخاسر الأكبر من النزاع في السودان

GMT 12:16 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

ثلاثة مسارات تغيير في الشرق الأوسط

GMT 00:02 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

بعد 50 عامًا

GMT 06:25 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

زيارة سعوديّة مفصليّة لطهران

GMT 19:28 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

فضل شاكر يطلق أغنيته الجديدة “أحلى رسمة”

GMT 07:25 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

مي كساب تستأنف تصوير "نون النسوة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab