الشريدة يوضح أن الأهلي الإماراتي قوي ويخشى على الزعيم
آخر تحديث GMT16:27:29
 العرب اليوم -

وصف جماهير "الهلال" السعودي بورقة الضغط الأقوى

الشريدة يوضح أن "الأهلي" الإماراتي قوي ويخشى على "الزعيم"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشريدة يوضح أن "الأهلي" الإماراتي قوي ويخشى على "الزعيم"

مدافع الهلال السابق والمحلل الفني عبد الله الشريدة
الدمام ـ العرب اليوم

  أكد مدافع الهلال السابق والمحلل الفني عبد الله الشريدة أن حظوظ الهلال السعودي والأهلي الإماراتي متساوية وأوضح أن "وصول الفريقين لهذه المرحلة تمنحهما الأحقية بالوصول للمباراة النهائية، والأهلي قوي ووصل إلى هذا الدور للمرة الأولى ويسعى إلى التأهل، خصوصًا وأن النظام الجديد لدوري أبطال آسيا أتاح لفرق غرب آسيا المنافسة بشكل كبير والوصول إلى المباراة النهائية، والكرة الاماراتية تطورت كثيرًا ولم تعد مواجهة فرقها بالأمر السهل على الفرق السعودية".
واضاف أنه "مباراة الذهاب مهمة جدًا وكون اللقاء سيكون في الرياض لذلك على "الزعيم" استغلال كامل الفرص المتاحة وتسجيل الفوز، لأن مباراة الإياب على الأراضي الإماراتية ستكون محفوفة بالمخاطر ما لم يسجل الهلال الأفضلية في لقاء الذهاب".

و أوضح الشريدة: عن طريقة لعب المدربين في اللقاء أن "كلا المدربين يعتمد على طريقة تكثيف منطقة الوسط بتواجد لاعبين على مستوى عال، ومعركة خط الوسط هي النقطة الحاسمة لأي فريق يريد تحقيق الفوز، وكوزمين معروف باعتماده على لاعبي المنتصف في أغلب خططه التكتيكية في كل الفرق التي أشرف على تدريبها ومن ضمنها الهلال إبان إشرافه عليه قبل مواسم عدة".

و نوه الشريدة عن نقاط القوة والضعف في الفريق الإماراتي "تنحصر قوة الأهلي بتواجد البرازيلي ليما وأحمد خليل ولاعب الوسط اسماعيل حمادي، والدفاع هو أضعف الخطوط، ومواجهته امام نفط طهران في ربع النهائي كشفت ذلك الضعف، إذ كان الفريق الإماراتي متقدمًا بهدفين وعلى الرغم من ذلك كادت أخطاء خط دفاعه أن تكلفه كثيرًا؛ لذلك على لاعبي الهلال استغلال هذه النقطة وأكثر ما يخشاه على "الأزرق" هو التعامل مع الكرات الثابتة والعرضية، ولابد من الانتباه مع الاعتماد على الرقابة اللصيقة وعدم ترك مسافة لمهاجمي الأهلي الذين يمتلكون القدرة الكبيرة في التعامل مع مثل تلك الكرات، واستغلال عامل طول القامة التي يمتلكها مدافعو الهلال في إنهاء خطورة النادي الأهلي.

وأكد الشريدة أن "الهلال حاليًا يعيش أفضل حالاته الفنية ولديه شخصية وهوية فنية مميزة وهو حال يتمناه أي رئيس أو مدرب، وأن وجود مدرب أعطى الفريق بعدًا آخر بالانضباط التكتيكي والاستراتيجية الجديدة التي طبقها في الفريق الهلالي، إذ يعتبر المدرب جيورجيس دونيس من أفضل المدربين الذين أشرفوا على الفريق الهلالي، وبإمكان "الزعيم" تخطي عقبة الأهلي في حال استطاع لاعبوه التركيز قدر الإمكان وتقديم مستواهم المعروف، والابتعاد عن النرفزة والانفعال مع قرارات التحكيم وضبط النفس".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشريدة يوضح أن الأهلي الإماراتي قوي ويخشى على الزعيم الشريدة يوضح أن الأهلي الإماراتي قوي ويخشى على الزعيم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab