وليد عبدالله يُؤكّد أنّه لا يستفزّ المنافسين ويصف حمد الله بـالجلاد
آخر تحديث GMT17:09:25
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

كشف عن قصة منعه مِن اللعب بسبب حلاقة القزع

وليد عبدالله يُؤكّد أنّه لا يستفزّ المنافسين ويصف حمد الله بـ"الجلاد"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وليد عبدالله يُؤكّد أنّه لا يستفزّ المنافسين ويصف حمد الله بـ"الجلاد"

وليد عبدالله حارس مرمى النصر
الرياض ـ العرب اليوم

أوضح وليد عبدالله حارس مرمى النصر، حقيقة استفزازه لجماهير المنافسين برقصاته الخاصة عقب المباريات، حيث قال وليد عبد الله في تصريحات لبرنامج "عن بعد" عبر قناة روتانا خليجية: "رقصاتي في الملعب بعد المباريات وسيلة لتخفيف الضغط النفسي على اللاعبين وجمهور فريقي، ولا أقصد استفزاز أي أحد، وأنا مخترعها بنفسي، وأحترم الجميع". وأضاف: "أحب أن يلعب كل أولادي كرة القدم، لكن لا أريدهم أن يكونوا حراس مرمى، حتى لا يمرون بكل ما مررت به طوال مسيرتي الكروية"، وواصل:" تشرفت باللعب مع الشباب الذي كان سببا بعد توفيق الله فيما وصلت له، وكذلك أكملت المسيرة مع النصر الذي وجدت فيه كل الاحترام والتقدير والحب من الجميع".


وزاد: "الأمير فيصل بن تركي هو من رغب في انضمامي للنصر، وأشكره لأنه جلبني لفريق عريق وكبير، وعن تميزه ببطولة خليجي 19 والحفاظ على نظافة شباكه، رد: "هذا بفضل توفيق الله، ومساعدة مجموعة اللاعبين بالمنتخب، وفي هذه النسخة كنا عازمون على تقديم شيء وإسعاد جماهيرنا بعد الخروج من تصفيات كأس العالم 2010". وأردف "صعدنا للنهائي ولم نوفق أمام سلطنة عمان بركلات الترجيح، وكانت أول بطولة ألعبها مع الأخضر ووجدت تعاملا راقيا من المدرب ناصر الجوهر، وأشكره على ثقته بقدراتي ومنحه الفرصة لي".


وبخصوص تألقه أمام ميسي بمباراة الأرجنتين، أشار: "كنت في كامل تركيزي بتلك المباراة، وتوفقت فيها، وتصديت لانفراد ميسي، وأنا لم أكن أعرف أنه هو إلا بعدما رفعت رأسي،  والساتر الدفاعي كان قويا بوجود أسامة هوساوي وأسامة المولد، ومعهم تحدينا قبل المواجهة الودية بخروجنا بالفوز أو بالتعادل على الأقل فيها، وبالفعل حسمت بالتعادل السلبي".
وعن قصة منعه من اللعب بسبب القزع، قال وليد: "الحلاق هو السبب، وحاولت أن أصلح الرأس بصبغة الحذاء فساحت، وكان هناك تدقيق وقتها من المراقبين والحكم الرابع بسبب القزع بالمباريات، والآن يحدث ذلك بالنادي بالحفاظ على المظهر الجيد لكوننا قدوة للنشء".


وتطرق لوجود الحارس الأسترلي براد جونز بالتشكيلة الأساسية للفريق النصراوي، وقال: "براد جونز حارس كبير، مثّل ليفربول وعدة أندية كبيرة في الدوريات الأوروبية الكبرى واستفدت منه كثيرا، وأثناء فترة إصابته كان يكلمني ويوجهني في كثير من الأمور"، وأردف: "يحيى الشهري وسلطان الغنام يستحقان الاحتراف في أوروبا". وختم وليد عبد الله: "عبد الرزاق حمد الله جلاد الحراس، سجل في جميع الأندية فلماذا لا يكون جلادا؟ وأنا أعلّم بيتروس ومايكون اللغة العربية حتى يعلماني البرتغالية، والدوري السعودي الاستثنائي بالموسم الماضي أفضل بطولة حققتها في مسيرتي".

قد يهمك أيضاً :

حارس النصر وليد عبدالله يكشف تفاصيل هامة عن حياته

وليد عبد الله يغيب عن لقاء النصر السعودي والرائد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وليد عبدالله يُؤكّد أنّه لا يستفزّ المنافسين ويصف حمد الله بـالجلاد وليد عبدالله يُؤكّد أنّه لا يستفزّ المنافسين ويصف حمد الله بـالجلاد



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab