حمد الصنيع يؤكد أنّ هناك أصوات تريد التفرقة بين اللاعبين والجماهير
آخر تحديث GMT01:01:50
السبت 8 آذار / مارس 2025
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

أعلن أنّ ‫تركي آل الشيخ يسعى دائمًا لعودة ‫الاتحاد إلى وضعه

حمد الصنيع يؤكد أنّ هناك أصوات تريد التفرقة بين اللاعبين والجماهير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حمد الصنيع يؤكد أنّ هناك أصوات تريد التفرقة بين اللاعبين والجماهير

الاستاذ حمد الصنيع
الرياض ـ العرب اليوم

تحدث رئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد، الاستاذ حمد الصنيع عقب لقاء الاتحاد والكوكب في دور الـ 32 ضمن مواجهات كأس خادم الحرمين الشريفين والتي انتصر فيها الاتحاد بثلاث أهداف مقابل هدف.

وذكر حمد الصنيع ‏‫بأن إضاءة وأرضية ملعب الخرج لم تساعد الفريق لتقديم كل ما لديهم ومباراة الاهلي و‫الشعلة منعتنا أن نلعب التمرين الأخير في ملعب اللقاء، وأضاف‫ "هناك عمل فني في ‫الاتحاد سنجني ثماره نهاية هذا الموسم ولو ثبت لي أن محمود كهربا أساء لجماهير الاتحاد فأنا أول من سيعاقبه ويجب أن نتكاتف لأن هناك أصوات تريد التفرقة بين اللاعبين والجماهير".

وتابع الصنيع بشأن قرار منع التسجيل قائلًا "معالي رئيس الهيئة ‫تركي آل الشيخ يسعى دائمًا لعودة نادي ‫الاتحاد لوضعه الطبيعي كما ان النادي ممنوع من التسجيل بقرار الفيفا ومن يقول عكس ذلك غير صادق".

وختم رئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد حديثه عن اللقاء القادم المرتقب:‫ لن تكون هناك قضايا جديدة ضد الاتحاد ونعمل على حل القضايا السابقة.. للأسف هناك قضايا من 2013 ولم يحاول أحد أن يقوم بحلها و الهلال يمر بفترة جيدة ونحن نتصاعد فنيًا وكلاسيكو الهلال والاتحاد الأقوى.

ويستعد الفريق الكروي الأول بنادي الاتحاد لمواجهة الهلال يوم السبت المقبل ضمن منافسات الجولة 17 من بطولة الدوري السعودي للمحترفين على ملعب الملك فهد بالدرة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حمد الصنيع يؤكد أنّ هناك أصوات تريد التفرقة بين اللاعبين والجماهير حمد الصنيع يؤكد أنّ هناك أصوات تريد التفرقة بين اللاعبين والجماهير



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:30 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

شجاعة أوجلان... وفوضى السلاح

GMT 08:06 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الخطة المصرية أصبحت عربية.. ماذا بعد؟

GMT 06:33 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

قمة الشىء وأصله

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

عبير الكتب: آخر الزمْر طيط!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab