رامون دياز يؤكد أنّه ليس مقصرًا مع الاتحاد
آخر تحديث GMT03:48:14
 العرب اليوم -

أعلن أنّ الفريق يفتقد للركائز الثقيلة فنيًا

رامون دياز يؤكد أنّه ليس مقصرًا مع الاتحاد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رامون دياز يؤكد أنّه ليس مقصرًا مع الاتحاد

المدرب رامون دياز
الرياض - محمد صبحي

فنّد رامون دياز المدير الفني المقال من تدريب فريق إتحاد جدة الأول لكرة القدم الاتهامات بتقصيره على الصعيد الفني في فريقه بالقول "لست مقصرًا، بل على النقيض من ذلك فأنا أرى أنني على حق في طريقة إدارتي للفريق، كنت واضحًا معهم منذ الإجتماع الذي سبق التوقيع على العقد، قلتها للمقيرن، هذا الفريق حديث عهد عناصريا، يفتقد للركائز الثقيلة فنيًا التي يعتمد عليها، أحتاج إلى الوقت والصبر، خلال ثماني مباريات في المسابقات، أتوقع أن نجابه كثيرا من الصعوبات، ربما نهزم، وإن انتصرنا سيأتي ذلك بضربة حظ".

وتابع المدرب المقال "المباريات الودية التي توافرت لنا خلال فترة التحضيرات مهما زاد عددها فلن تغيّر من الواقع الفني للفريق شيئا، نحتاج إلى التجانس ولن يتأتي ذلك إلا بالعمل المضاعف المصحوب ببعض العثرات ما يتطلّب عدم الاستعجال، لكنكم ستشاهدون تطورا في الفريق حتى ولو بمعدّل بطيء".

وأكمل "بعد الخسارة من الهلال 2/1 في مباراة السوبر السعودي على كأس الهيئة العامة للرياضة، بلوغا للتعادل مع الوصل 1/1، في ذهاب دور الـ 32 من كأس العرب للأندية الأبطال، ثم الخسارة أمام الشباب بهدف، جدّدت لإدارة النادي ما ذكرته مسبقًا، بأنه ومهما وضعنا من خطط وتكتيك، فلن يغيّر ذلك من الواقع شيئا، لذا فالوقت كفيل بإزالة كل الشوائب والصعوبات التي تعترض الاتحاد، لكن المشكلة في الضغط الجماهيري، أعتقد أنه ما عجّل بإقالتي من منصبي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رامون دياز يؤكد أنّه ليس مقصرًا مع الاتحاد رامون دياز يؤكد أنّه ليس مقصرًا مع الاتحاد



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab