حمد الصنيع يُؤكّد أنّه الطرف الآخر في قضية الحكم فهد المرداسي
آخر تحديث GMT17:02:26
 العرب اليوم -

​استُبعد مِن إدارة لقاء نهائي كأس الملك الذي فاز فيه الاتحاد

حمد الصنيع يُؤكّد أنّه "الطرف الآخر" في قضية الحكم فهد المرداسي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حمد الصنيع يُؤكّد أنّه "الطرف الآخر" في قضية الحكم فهد المرداسي

حمد الصنيع
الرياض- محمد صبحي

أكّد حمد الصنيع رئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد، على أنّه كان الطرف الآخر في قضية الحكم فهد المرداسي.واستبعد اتحاد كرة القدم بشكل مفاجئ الحكم فهد المرداسي، وهو واحد مِن خمسة حُكّام عرب سيشاركون في إدارة مباريات كأس العالم في روسيا، مِن إدارة مباراة نهائي كأس الملك التي فاز فيها الاتحاد على الفيصلي.

وقال المسؤولون إن "الاستبعاد جاء بسبب تواصل الحكم المرداسي مع أحد طرفي مباراة النهائي دون الكشف عن المزيد من التفاصيل، وأمر الاتحاد السعودي بإحالة المرداسي للمباحث الإدارية".

وقال الصنيع، الذي عيّن مستشارا لرئيس هيئة الرياضة: "القضية مع الحكم فهد المرداسي بدأت الخميس الماضي وانتهت الجمعة.. أطلعت الجهات الرياضية على تفاصيل ما دار والقرار لم يكن متسرعا".

وأضاف: "القضية في طور التحقيق، ولا يحقّ لي أن أتحدّث عنها. أبلغت الجهات المختصة الخميس الماضي، وعلاقتي بالمرداسي رياضية فقط".

وأدار الحكم الإنجليزي مارك كلاتنبرج نهائي كأس الملك.ويعدّ هذا أوّل لقب لنادي الاتحاد هذا الموسم والتاسع له في هذه البطولة ليضرب موعدا مع غريمه الهلال بطل الدوري في مباراة السوبر بدايةً الموسم المقبل.​

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حمد الصنيع يُؤكّد أنّه الطرف الآخر في قضية الحكم فهد المرداسي حمد الصنيع يُؤكّد أنّه الطرف الآخر في قضية الحكم فهد المرداسي



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab