حمد الصنيع يُؤكّد أنّه الطرف الآخر في قضية الحكم فهد المرداسي
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

​استُبعد مِن إدارة لقاء نهائي كأس الملك الذي فاز فيه الاتحاد

حمد الصنيع يُؤكّد أنّه "الطرف الآخر" في قضية الحكم فهد المرداسي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حمد الصنيع يُؤكّد أنّه "الطرف الآخر" في قضية الحكم فهد المرداسي

حمد الصنيع
الرياض- محمد صبحي

أكّد حمد الصنيع رئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد، على أنّه كان الطرف الآخر في قضية الحكم فهد المرداسي.واستبعد اتحاد كرة القدم بشكل مفاجئ الحكم فهد المرداسي، وهو واحد مِن خمسة حُكّام عرب سيشاركون في إدارة مباريات كأس العالم في روسيا، مِن إدارة مباراة نهائي كأس الملك التي فاز فيها الاتحاد على الفيصلي.

وقال المسؤولون إن "الاستبعاد جاء بسبب تواصل الحكم المرداسي مع أحد طرفي مباراة النهائي دون الكشف عن المزيد من التفاصيل، وأمر الاتحاد السعودي بإحالة المرداسي للمباحث الإدارية".

وقال الصنيع، الذي عيّن مستشارا لرئيس هيئة الرياضة: "القضية مع الحكم فهد المرداسي بدأت الخميس الماضي وانتهت الجمعة.. أطلعت الجهات الرياضية على تفاصيل ما دار والقرار لم يكن متسرعا".

وأضاف: "القضية في طور التحقيق، ولا يحقّ لي أن أتحدّث عنها. أبلغت الجهات المختصة الخميس الماضي، وعلاقتي بالمرداسي رياضية فقط".

وأدار الحكم الإنجليزي مارك كلاتنبرج نهائي كأس الملك.ويعدّ هذا أوّل لقب لنادي الاتحاد هذا الموسم والتاسع له في هذه البطولة ليضرب موعدا مع غريمه الهلال بطل الدوري في مباراة السوبر بدايةً الموسم المقبل.​

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حمد الصنيع يُؤكّد أنّه الطرف الآخر في قضية الحكم فهد المرداسي حمد الصنيع يُؤكّد أنّه الطرف الآخر في قضية الحكم فهد المرداسي



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

مسلسلات رمضان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab