حسين حلواني يؤكد حسم مصيره مع الاتحاد بعد العيد
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

أشاد بقرار تصعيد مواليد 95 إلى الفريق الأول

حسين حلواني يؤكد حسم مصيره مع الاتحاد بعد العيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حسين حلواني يؤكد حسم مصيره مع الاتحاد بعد العيد

حسين حلواني
جدة - العرب اليوم

يُعتبر الجوكر عملة نادرة في عالم كرة القدم، ونوعية اللاعبين هذه هي المحببة لدى المدربين، فهي من يرأب صدع الغيابات والإصابات التي تحل بالفريق، وحسين حلواني هو أحد هذه المواهب التي تنتظر أن ترى النور قريباً في العميد، وكشف في تصريح عن مستقبله مع النمور قائلا: "إلى الآن لا جديد يذكر، وحسب ما دار بين الإدارة الحالية ووكيل أعمالي سنجتمع بعد العيد لحسم الأمر"، وأضاف: "كل العروض لدى وكيل أعمالي، والأولوية للعميد بكل تأكيد، عدا ذلك سأقوم بدراسة الأنسب لي حال عدم الاتفاق".

وعن قرار تصعيد مواليد ٩٥-٩٦ للفريق الأول أكد "أنه قرار ممتاز جداً من وجهة نظري، وسيتيح لنا الفرصة لتطوير أنفسنا، والاحتكاك مع ذوي الخبرة على مستوى الفريق الأول. وبشأن عقبة بقائه مع الفريق الأول أجاب: "أبداً، ليس هنالك عقبة، فأنا اجتهدت في التمارين، ولكن لم يكتب الله لي أن ألعب، وعدت لتمثيل الفريق الأولمبي، وبشأن الإشادات التي يحصل عليها رد:" يؤرقني كثيراً إثبات أني استحق تلك الإشادات على أرض الواقع، وأن أكون عند ثقة صناع القرار دائماً.

وأضاف "أنا رهن إشارة المدرب دائماً، في أي خانة احتاجني فيها. ففقدنا الكثير من اللاعبينمن الإصابات والمصعدين للفريق الأول، هو ما قلل من حظوظنا للمنافسة على اللقب، وأمام الفرق الكبيرة كان لاعبو الفريق الأول موجودين أمثال عمار النجار والسميري وعبدالعزيز العرياني وهو ما يزيد من قوتنا كثيراً، إلى جانب استشعارنا بحجم المسؤولية بشكل أكبر في تلك المواجهات وأننا الأفضل مقارنة بهم، أما مباريات الفرق الأخرى فيخوننا التركيز فيها كثيراً، لما يواجهونا به من طريقة دفاعية محكمة في الغالب".

وبيَّن "كان الجمهور حافزنا الوحيد لتقديم كل ما نملك في الملعب وهو اللاعب رقم 1 في الفريق. وأكد "أفتقد عبدالكريم القحطاني، الذي باتت لعنة الإصابات ملازمة له، وأتمنى أن يعود بشكل أقوى الموسم المقبل".

وعن رأيه في مسيرة برشلونة أجاب "للأمانة هو موسم للنسيان، فإذا لم يحقق برشلونة ثلاثية على الأقل، فيعتبر موسمه سيئاً من وجهة نظري. وأكد أنه يتمنى الوصول إلى مستوى محمد الشلهوب على المستوى المحلي، وعالمياً ليونيل ميسي ولو أن الوصول لمستواه شيء من المستحيلات في عالم كرة القدم". وبيَّن أن "محمد نور هو أسطورة كرة القدم السعودية ونادي الاتحاد، ولا يوجد أحد سواء محب أو كاره كان يتمنى هذه النهاية له، وأتمنى له التوفيق في حياته، فنور الإنسان يستحق كل التقدير والاحترام.

وعن الروتين الذي يتبعه في رمضان أوضح: "روتيني في رمضان، أنام بعد صلاة الفجر، واستيقظ ظهراً للصلاة ومن ثم قراءة ما تيسر من القرآن، وبعد الإفطار أحرص على متابعة بعض المسلسلات الرمضانية، ومن ثم إلى صلاة العشاء والتراويح، بعدها أحرص على الوجود في الديوانية الخاصة بنا مع الشباب لقضاء بعض الوقت الممتع قبل السحور.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسين حلواني يؤكد حسم مصيره مع الاتحاد بعد العيد حسين حلواني يؤكد حسم مصيره مع الاتحاد بعد العيد



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 06:57 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سبع ملاحظات على واقعة وسام شعيب

GMT 09:52 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تشوّق جمهورها لمسرحيتها الأولى في "موسم الرياض"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab