حسين حلواني يؤكد حسم مصيره مع الاتحاد بعد العيد
آخر تحديث GMT13:28:03
 العرب اليوم -

أشاد بقرار تصعيد مواليد 95 إلى الفريق الأول

حسين حلواني يؤكد حسم مصيره مع الاتحاد بعد العيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حسين حلواني يؤكد حسم مصيره مع الاتحاد بعد العيد

حسين حلواني
جدة - العرب اليوم

يُعتبر الجوكر عملة نادرة في عالم كرة القدم، ونوعية اللاعبين هذه هي المحببة لدى المدربين، فهي من يرأب صدع الغيابات والإصابات التي تحل بالفريق، وحسين حلواني هو أحد هذه المواهب التي تنتظر أن ترى النور قريباً في العميد، وكشف في تصريح عن مستقبله مع النمور قائلا: "إلى الآن لا جديد يذكر، وحسب ما دار بين الإدارة الحالية ووكيل أعمالي سنجتمع بعد العيد لحسم الأمر"، وأضاف: "كل العروض لدى وكيل أعمالي، والأولوية للعميد بكل تأكيد، عدا ذلك سأقوم بدراسة الأنسب لي حال عدم الاتفاق".

وعن قرار تصعيد مواليد ٩٥-٩٦ للفريق الأول أكد "أنه قرار ممتاز جداً من وجهة نظري، وسيتيح لنا الفرصة لتطوير أنفسنا، والاحتكاك مع ذوي الخبرة على مستوى الفريق الأول. وبشأن عقبة بقائه مع الفريق الأول أجاب: "أبداً، ليس هنالك عقبة، فأنا اجتهدت في التمارين، ولكن لم يكتب الله لي أن ألعب، وعدت لتمثيل الفريق الأولمبي، وبشأن الإشادات التي يحصل عليها رد:" يؤرقني كثيراً إثبات أني استحق تلك الإشادات على أرض الواقع، وأن أكون عند ثقة صناع القرار دائماً.

وأضاف "أنا رهن إشارة المدرب دائماً، في أي خانة احتاجني فيها. ففقدنا الكثير من اللاعبينمن الإصابات والمصعدين للفريق الأول، هو ما قلل من حظوظنا للمنافسة على اللقب، وأمام الفرق الكبيرة كان لاعبو الفريق الأول موجودين أمثال عمار النجار والسميري وعبدالعزيز العرياني وهو ما يزيد من قوتنا كثيراً، إلى جانب استشعارنا بحجم المسؤولية بشكل أكبر في تلك المواجهات وأننا الأفضل مقارنة بهم، أما مباريات الفرق الأخرى فيخوننا التركيز فيها كثيراً، لما يواجهونا به من طريقة دفاعية محكمة في الغالب".

وبيَّن "كان الجمهور حافزنا الوحيد لتقديم كل ما نملك في الملعب وهو اللاعب رقم 1 في الفريق. وأكد "أفتقد عبدالكريم القحطاني، الذي باتت لعنة الإصابات ملازمة له، وأتمنى أن يعود بشكل أقوى الموسم المقبل".

وعن رأيه في مسيرة برشلونة أجاب "للأمانة هو موسم للنسيان، فإذا لم يحقق برشلونة ثلاثية على الأقل، فيعتبر موسمه سيئاً من وجهة نظري. وأكد أنه يتمنى الوصول إلى مستوى محمد الشلهوب على المستوى المحلي، وعالمياً ليونيل ميسي ولو أن الوصول لمستواه شيء من المستحيلات في عالم كرة القدم". وبيَّن أن "محمد نور هو أسطورة كرة القدم السعودية ونادي الاتحاد، ولا يوجد أحد سواء محب أو كاره كان يتمنى هذه النهاية له، وأتمنى له التوفيق في حياته، فنور الإنسان يستحق كل التقدير والاحترام.

وعن الروتين الذي يتبعه في رمضان أوضح: "روتيني في رمضان، أنام بعد صلاة الفجر، واستيقظ ظهراً للصلاة ومن ثم قراءة ما تيسر من القرآن، وبعد الإفطار أحرص على متابعة بعض المسلسلات الرمضانية، ومن ثم إلى صلاة العشاء والتراويح، بعدها أحرص على الوجود في الديوانية الخاصة بنا مع الشباب لقضاء بعض الوقت الممتع قبل السحور.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسين حلواني يؤكد حسم مصيره مع الاتحاد بعد العيد حسين حلواني يؤكد حسم مصيره مع الاتحاد بعد العيد



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab