الجماهير تلمس تغيرات في حل قضايا الاتحاد مع الإدارة الجديدة
آخر تحديث GMT10:33:12
 العرب اليوم -

الجماهير تلمس تغيرات في حل قضايا الاتحاد مع الإدارة الجديدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الجماهير تلمس تغيرات في حل قضايا الاتحاد مع الإدارة الجديدة

حمد الصنيع
الرياض ـ العرب اليوم

مر أقل من شهر على قرار تكليف حمد الصنيع من قبل هيئة الرياضة لرئاسة نادي الاتحاد وهو القرار الذي جاء متباينًا في ردود فعله من قبل الجماهير الاتحادية، وهناك من الجماهير من طالب بفتح باب الانتخابات ليختار الجمهور رئيسًا لناديهم، وهناك آخرون وجدوا أن التكليف في هذه المرحلة قرار إيجابي لنادٍ أنهكته الديون وعصفت به المشاكل.

أقل من شهر على هذا القرار وكل ما لاحظه الجماهير أن هناك عملًا منهجيًا في معالجة الديون طبعًا بدعم من هيئة الرياضة التي اختارت الصنيع للتصدي لهذه المهمة وبانتظار الأشهر المقبلة للتصدي ومعالجة القضايا الخطيرة التي عانى منها النادي في فترة سابقة وتمثلت في خصم ثلاث نقاط والمنع من التسجيل لفترتين وهو ما أدى إلى الوضع الفني الحالي للفريق خصوصًا بعد قرار اتحاد الكرة الاستعانة بستة لاعبين غير سعوديين.

ويرى جمهور الاتحاد أن استمرار إدارة الصنيع المكلفة حل إيجابي حتى نهاية الموسم، ومن بعده يتم إجراء انتخابات تتمنى أن تكون إلكترونية تدر على النادي دخلًا ماليًا جيدًا يساعد الإدارة المنتخبة في معالجة الديون والمساهمة في مقدمات عقود للاعبين غير السعوديين والأجهزة الفنية للفريق.

ويعرف الجمهور أن الفترة المقبلة صعبة لكن موافقة حمد الصنيع واختياره لفريق العمل الذي يتمنى أن يكون اختاره بعناية؛ يعني أنه لا مجال للأخطاء التي قد تضع الفريق أمام عقوبات أخرى كما حدث في العقوبتين السابقتين.

من جهة أخرى نفى حامي عرين الاتحاد عساف القرني عن ما تردد في الآونة الأخيرة خلال مواقع التواصل الاجتماعي بأنه سيغادر الاتحاد بعد تقديم نادٍ عاصمي عرضًا له يفوق ما يتقاضاه حاليًا في نادي الاتحاد، مؤكدًا بأن رغبته الأولى البقاء مع ناديه.

وتابع القرني" ما يشاع عن وجود عرض من نادٍ عاصمي ورغبتي في مغادرة الاتحاد غير صحيح إذ إن رغبتي الأساسية البقاء وتمثيل "العميد"خلال الأعوام المقبلة، وعلى الرغم من اقتراب دخول الفترة الحرة إلا أنني أثق في إدارة الاتحاد وما سينتهي عليه الاجتماع الذي سيُعقد بيننا فيما يتعلق بالتجديد، وأتمنى من جميع الجماهير عدم الالتفات إلى من يحاول الاصطياد في الماء العكر، ونعدكم بأن نقدم كل ما بوسعنا للظهور بصورة مختلفة عن ما ظهرنا بها في السابق”.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجماهير تلمس تغيرات في حل قضايا الاتحاد مع الإدارة الجديدة الجماهير تلمس تغيرات في حل قضايا الاتحاد مع الإدارة الجديدة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab