التصاميم الكلاسيكية تهيمن على موضة الساعات
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

التصاميم الكلاسيكية تهيمن على موضة الساعات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التصاميم الكلاسيكية تهيمن على موضة الساعات

موضة الساعات الكلاسيكية
برلين - د.ب.أ

لا تعد الساعة مجرد أداة لعرض الوقت والتاريخ فحسب، بل أيضاً قطعة إكسسوار تُضفي لمسة أناقة وفخامة على المظهر. وتشهد الموضة هذا الموسم عودة قوية للتصاميم الكلاسيكية، التي تتحلى بالبساطة.

وقال غيدو غروهمان، عضو الرابطة الألمانية لصانعي الحُلي والساعات، إن موضة الساعات تتجه هذا العام إلى البساطة والكلاسيكية؛ حيث يهيمن اللونان الأسود والأبيض على التصاميم. كما يشهد الأزرق رواجاً كبيراً في موضة الساعات الرجالية والنسائية على حد سواء؛ حيث يزهو قرص الساعة مثلاً باللون الأزرق الداكن القوي.

الذهبي الوردي
ومن جانبه، قال ألبيرت فيشر، نائب رئيس الاتحاد المركزي لصانعي الساعات والحُلي، إن الذهبي الوردي يمثل اتجاهاً رائجاً لدى الموديلات النسائية، كما يعود الذهبي الأصفر بقوة إلى عالم الأضواء. ويمثل القرص الفحمي والإطار ذو اللون الذهبي الوردي إحدى التوليفات العصرية الرائجة بقوة هذا الموسم.

وبدورها، قالت مستشارة المظهر الألمانية سيلفيا إيبنر إن الفضي والذهبي الوردي يشكلان توليفة لونية رائجة، وكذلك الأزرق والفضي.

وبالنسبة للخامات، أوضح غروهمان أن الموضة تتخلى هذا الموسم عن الذهب وتتجه إلى الاستانلس ستيل والتيتانيوم، لاسيما بدرجة مطفأة. كما يلعب الجلد كخامة للسوار دوراً كبيراً بالنسبة للموديلات الرجالية، بينما تتوارى اللدائن البلاستيكية ذات الألوان الصارخة بالنسبة للموديلات النسائية.

الشكل المستدير يعود
وأردف غروهمان أن الاتجاه نحو الكلاسيكية يتجسد أيضاً في شكل الساعات؛ حيث يعود الشكل المستدير ليتربع مجدداً على عرش الموضة. كما أن حجم الساعات أصبح أصغر بالنسبة للموديلات الرجالية والنسائية على حد سواء، وبالمثل أصبح السوار أكثر نحافة ورقة.
وتزدان الساعات الرجالية بمظهر الكرونوغراف، أي العدادات، في حين تتألق الموديلات النسائية بالأحجار الصغيرة المتلألئة.

طبيعة المناسبة
ومن ناحية أخرى، أكدت مستشارة المظهر إيبنر على أهمية اختيار الساعة بما يتماشى مع طبيعة المناسبة، موضحة أن المرأة تحتاج في مجال العمل إلى ساعة فخمة ورقيقة - سواء ذات سوار جلدي أو معدني - تتلألأ باللون الذهبي أو الفضي وذات قرص يزهو باللون الأزرق الرائج أو باللون اللؤلؤي أو الأبيض.

أما الرجل فيحتاج في مجال العمل إلى ساعة فخمة ذات سوار جلدي؛ حيث أنها تتناغم أكثر مع البذلة. وللسبب ذاته، ينبغي أن تكون الساعة تناظرية، وليست رقمية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التصاميم الكلاسيكية تهيمن على موضة الساعات التصاميم الكلاسيكية تهيمن على موضة الساعات



GMT 10:41 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

قطع مجوهرات أساسية لا غنى عنها

GMT 15:03 2015 الإثنين ,05 كانون الثاني / يناير

الساعة المذهبة تتحلى بالبساطة وتزين معصمك في 2015

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab