هيلين فلاناغان في صور ساخنة على غلاف fhm
آخر تحديث GMT10:02:07
 العرب اليوم -

هيلين فلاناغان في صور ساخنة على غلاف "FHM"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هيلين فلاناغان في صور ساخنة على غلاف "FHM"

هيلين فلاناغان
لندن ـ ماريا طبراني

بدأت عارضة الأزياء الإنكليزية هيلين فلاناغان العام الجديد بتحقيق واحدة من طموحاتها، وهي الظهور على غلاف أحد المجلات الشهيرة الخاصة بالرجال. وقالت هيلين: "إن مجلة FHM هي مجلتي المفضلة، وقد أحببتها منذ كان عمري 16 عامًا، وكنت أقول يا إلهي، أريد أن أظهر مثل هؤلاء الفتيات!" في إحدى الصور تظهر هيلين بحمالة صدرية حمراء بينما تمسك بمقص في يدها وكأنها ستقوم بقطعة، وفي صورة أخرى كانت هيلين ترتدي تي شيرت قصيرًا يظهر نصف صدرها، وجوارب شفافة فقط . ومن المؤكد أن صديقها، لاعب مانشستر سيتي سكوت سنكلير سيكون مسرورًا أيضًا بظهور هيلين على المجلة. وتبدو هيلين حريصة على إثبات أنها أكثر من مجرد شخصية عادية تمتلك جسدًا مثيرًا، على الرغم من شهرتها وقوامها المثير، فقد قالت أخيرًا الممثلة السابقة في مسلسل "Coronation Street": إنها تخطط للعودة إلى التعليم مرة أخرى، وبعد ذلك الالتحاق بالجامعة. وقد أعربت النجمة الشهيرة، خلال حديثها مع مجلة "FHM"، عن دافعها للعودة للدراسة مرة أخرى. وقالت "أرغب في استكمال دراستي والحصول على درجة علمية". لم أحصل على المستوى –A، ولذلك سأقوم بدراسة هذا المستوى هذا العام. وقد ألقت عارضة الأزياء الشابة، البالغة من العمر 22 عامًا، باللوم على هرموناتها، في فشلها في الحصول على المؤهلات العلمية عندما كانت صغيرة. وأوضحت فلاناغان "عندما كان عمري 16 عامًا أعتقد أنني خرجت عن السيطرة! اعتدت على أن أكون طالبة جيدة حقًا، وبعد ذلك خرجت عن السيطرة في إحدى السنوات. لقد كنت طالبة متفوقة وعندما بلغت السادسة عشرة من عمري أصبحت إلى حد ما متمردة. وأعتقد أن الهرمونات كانت هي السبب، فلم أستطع التركيز". لم يكن من الواضح ما تريد هيلين دراسته، أو أين تعتزم الذهاب، ولكن كانت مسيطرة عليها خيارات سيئة، ولم تكن تفضل أن تدخل عالم الموضة. فقد تم نشر مجموعة من الصور لها وهي ممسكة بسلاح ناري بعد أيام قليلة من إطلاق النار في مدرسة "ساندي هوك"، وأظهرت افتقارها التام للحس السليم عندما ظهرت على برنامج "I'm A Celebrity Get Me Out Of Here". وهناك احتمالات أن تستقر في مدينة مانشستر، والتي تعد مركزًا جيدًا للطلبة بفضل الجامعتين الشهيرتين، جامعة مانشستر ومانشستر متروبوليتان. في الواقع، هناك حوالي 40 ألف طالب في جامعة مانشستر، مما يجعلها أكبر مؤسسة تعليمية بعد الجامعة المفتوحة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيلين فلاناغان في صور ساخنة على غلاف fhm هيلين فلاناغان في صور ساخنة على غلاف fhm



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab