ملكة إسبانيا وجرأتها في اختيار ملابسها وإطلالاتها الجديدة
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

ملكة إسبانيا وجرأتها في اختيار ملابسها وإطلالاتها الجديدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ملكة إسبانيا وجرأتها في اختيار ملابسها وإطلالاتها الجديدة

ملكة إسبانيا الملكة لاتيسيا
القاهرة- شيماء مكاوي

تعدّ كيت ميدلتون مِن ضمن أكثر الملكات أو السيّدات في العائلات الملكيّة انتظارا من قِبل الصحافة وعاشقات الموضة لرصد إطلالاتها واكتشاف أزيائها ولوكاتها لكن مهلا، هناك ملكة تنافسها أناقة وما يزيد على إطلالات هذه الملكة هو حتما شيء تفتقد إليه كيت ميدلتون ولا يمكن أن نراه يوما لديها، إنّنا نتكلّم عن حريّة اختيارها لملابسها وجرأتها في اعتماد قصّات لا يمكن أن نرى كيت ميدلتون بها.

إنّنا نتكلّم عن ملكة إسبانيا، الملكة لاتيسيا التي تعتمد إطلالات رائعة ولكن ما يميّزها عن ميدلتون أنّها أكثر جرأة وحرية في تنسيق لوكات حيث يبدو واضحا أنّ ليس هناك من قواعد ملكيّة تقيّدها ما عدا طبعا، الأناقة والبساطة، صفتين هما أصلا من معايير إطلالة الملكات المعروفة.

ملكة إسبانيا وجرأتها في اختيار ملابسها وإطلالاتها الجديدة

إنّ خيار كيت لأحذيتها يقتصر دائما على الأحذية الكلاسيكيّة إما المروّسة وفي أغلب الأحيان المدوّرة من الأمام مع العكب العريض قليلا، كما أنّ أحذية كيت تأتي دائما بالألوان الأساسيّة كالأسود والكحلي والبيج أي النيود وفي حال أرادت حذاء شتويّا عاليا، اختارته بقصّة مستقيمة أو إلى حدّ الكاحل ولكن مهلا، هل تتخيلين كيت بحذاء طويل الساق وباللون الأحمر؟! حتما لا وهذا الأمر الذي نحبّه في الملكة لاتيسيا التي تنسّق الحذاء طويل الساق، الجذاب أساسا، لا سيما أنّه باللون الأحمر، بطريقة أنيقة وذلك من خلال ارتدائه مع تنورة متوسّطة الطول وقميص بقصّة محتشمة بأسلوب الكنزة أو مع فستانٍ باللون ذاته وبطول متوسّط أيضا لإطلالة مونوكروميّة رائعة.

فستان الشراريب القصير وقماش الـPVC
في المناسبات الرسمية والليليّة والإطلالات الرسمية، نرى كيت دائما بفساتين طويلة بقصّات منسدلة أو مستقيمة وأحيانا مزيّنة بالشكّ وفي الإطلالات والجولات الرسمية، نراها بفساتين متوسّطة الطول أو بفساتين بأسلوب المعاطف Coat Dress ولكن الملكة لاتيسيا تمتلك جرأة اعتماد الفساتين القصيرة وليس أيّ فساتين قصيرة إنما المزيّنة بالشراريب، هذه القصة والموضة التي لا يمكن أن نرى كيت تعتمدها. أيضا، من المستحيل أن نرى كيت بحذاء الصندل المفتوح فكيف إذن بحذاء مفتوح بقماش الـPVC البلاستيكيّ الشفاف، هذا الحذاء الذي لا تتردّد لاتيسيا باعتماده بطريقة أنيقة.

ملكة إسبانيا وجرأتها في اختيار ملابسها وإطلالاتها الجديدة

الخصر العالي وصيحات منسّقة لافتة
أيضا، قليلا ما نرى كيت ترتدي السراويل الرسمية إذ تفضّل دائما اعتماد الفساتين الكلاسيكيّة وإن رأيناها بسروال رسميّ، فطريقة تنسيقها له تكون كلاسيكيّة إلى أقصى الحدود أي مع سترة البلايزر والقميص الكلاسيكيّ من دون أن تبرز قامتها الممشوقة وتضاريس جسمها، على عكس لاتيسيا التي لا تتردّد في تسليط الضوء على خصرها من خلال اختيار السروال بالخصر

ملكة إسبانيا وجرأتها في اختيار ملابسها وإطلالاتها الجديدة

العالي مع العقدة ووضع القميص تحته.
أيضا، من المستحيل أن نرى كيت بلوكٍ يظهر طريقة تنسيق مبتكرة كتلك الإطلالة التي اعتمدتها الملكة لاتيسيا والتي مزجت فيها سترة البلايزر مع الفستان الرسمي الطويل المزيّن بالدانتيل في أسفله إذ ومع هكذا فستان كنّا توقّعنا كيت مثلاً مع شالٍ على الأكتاف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ملكة إسبانيا وجرأتها في اختيار ملابسها وإطلالاتها الجديدة ملكة إسبانيا وجرأتها في اختيار ملابسها وإطلالاتها الجديدة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab