إحالة ملفي الدوحة 2017 و2019 إلى أخلاقيات الاتحاد الدولي للقوى
آخر تحديث GMT00:08:20
 العرب اليوم -

بحسب تصريحات رئيس الاتحاد البريطاني ايد وارنر

إحالة ملفي الدوحة 2017 و2019 إلى "أخلاقيات الاتحاد الدولي للقوى"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إحالة ملفي الدوحة 2017 و2019 إلى "أخلاقيات الاتحاد الدولي للقوى"

الاتحاد الدولي لالعاب القوى
لندن – العرب اليوم

أحال الاتحاد الدولي لالعاب القوى ملفي الدوحة لاستضافة مونديال 2017 و2019 الى لجنة الاخلاقيات التابعة له بحسب رئيس الاتحاد البريطاني ايد وارنر. وتحدث وارنر امام لجنة الثقافة والاعلام والرياضة في مجلس العموم الثلاثاء في لندن عن "مغلفات بنية" وطلبات رشوى. ووذكر وارنر انه علم بالاحالات من الاتحاد الدولي بالذات رافضا تسمية "عضو رفيع المستوى في الاتحاد الدولي" مرر له هذه المعلومة.

 وحصلت لندن على شرف استضافة مونديال 2017 على حساب الدوحة، قبل ان تنتزع العاصمة القطرية شرف استضافة النسخة التالية في 2019 على حساب يوجين الاميركية التي عادت بدورها وحصلت على استضافة 2021. وذكر وارنر: "كان لي عدد من النقاشات مع الاتحاد الدولي، وقيل لي ان ملفي الدوحة لعامي 2017 و2019 احيلا الى لجنة الاخلاقيات". وعما اذا كان البريطاني سيباستيان كو رئيس الاتحاد الدولي لالعاب القوى هو من ابلغه بهذا الامر، اجاب: "يمكن ان يكون هناك اشخاص آخرون". وفازت لندن بملف استضافة 2017، بعد انفاقها 2ر7 ملايين دولار امريكي للجوائز المالية، لكن وارنر دعا الى تحقيق في طريقة تقديم الملفات، فرد كو بالايجاب على طلبه.  واشار وارنر الى انه لا يجب السماح لروسيا بالعودة الى المنافسات قبل العاب ريو دي جانيرو 2016. واوقفت روسيا من قبل الاتحاد الدولي بعد تقرير من الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات يشير الى تنشط حكومي ممنهج للرياضيين الروس. أكمل وارنر: "هل اعتقد ان روسيا يجب اعادتها قبل العاب ريو، لا، لا اعتقد ذلك".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إحالة ملفي الدوحة 2017 و2019 إلى أخلاقيات الاتحاد الدولي للقوى إحالة ملفي الدوحة 2017 و2019 إلى أخلاقيات الاتحاد الدولي للقوى



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:17 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

قصة سوسن... ومآسي حرب السودان

GMT 15:06 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

الأمطار تسبب اضطرابات في شمال إيطاليا

GMT 15:05 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

ثلوج وأمطار كثيفة تضرب جنوب غرب سويسرا

GMT 15:04 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 5.6 درجة يضرب إندونيسيا

GMT 07:39 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

وفاة الفنان المصري سليمان عيد

GMT 17:14 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

منذر رياحنة يتحدث عن علاقته بمصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab