تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي
آخر تحديث GMT10:48:46
 العرب اليوم -

انقلبت رأسًا على عقب واندلعت النيران بها لفترة وجيزة

تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي

تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ
أبوظبي ـ سعيد المهيري

أكّد تشارلي وايتينغ، مدير سباق الاتحاد الدولي للسيارات، على أن جهاز الحماية  الملحق ب سيارات السباق المسمى "الهالة"، لم يمنع السائق نيكو هولكنبرغ، من الخروج من سيارته بعد تحطمه الدرامي في سباق جائزة أبو ظبي الكبرى.

مع سيارة مقلوبة رأسًا على عقب واندلاع النيران بها  لفترة وجيزة، طلب سائق السيارة "الرينو"، على وجه السرعة أن يتم ، إخراجه منها، ما أثار تساؤلات بشأن ما إذا كانت الهالة تشكل عائقًا أمامه أم لا، بعد أن تصادم مع السائق رومان جروجان في اللفة الافتتاحية في ذلك السباق ، كانت سيارة هولكنبرغ تتدحرج إلى الحواجز، وكان بداخلها بينما اشتعل محرك السيارة، وقال هو لكنبرغ، "أخرجوني من هنا، هناك نار، هناك نار" ، مضيفًا، "أنا بخير لكني عالق هنا، أخرجني من هذه السيارة ".

وسرعان ما أخمدت النيران في السيارة مع تعديل وضعها، حتى قفز منها هالكنبرغ دون أن يصاب بأذى، وقد تم تصميم جهاز الهالة، الذي تم تقديمه هذا العام، للمساعدة في حماية السائقين في حوادث مثل هذه ، لكنه أثار جدلًا بشأن مدى سهولة خروج السائقين عند انقلاب السيارة.

وقال وايتنغ إنه لم تكن هناك مشكلة مع الهالة، وأن المراقبين كانوا يتبعون الإجراء في محاولة تحرير السائق فورًا، وأضاف، "عندما يكون لديك حادث كهذا، يتم توجيه الراديو في السيارة تلقائيًا إلى مركز السيطرة على السباق حتى نحصل على معلومات فورية" ، وعادة ما يقول السائقون،" أنا بخير" ، نحن نحيل ذلك للأطباء اللذين يأتون إلى المشهد، والذين يمكنهم تعديل وضع السيارة والسماح له بالخروج ".

على الرغم من رسالة راديو هولكنبرغ ، بعد أن ثبت أنه لم يصب بأذى ، قال وايتنغ، "كنا نعلم أنه كان على ما يرام ولم يكن هناك ما يدعو للقلق، لكن هناك روتين وهو إعادة السيارة على عجلاتها ، والتي يتعين علينا القيام به بعناية. بمجرد تعديل وضع السيارة كان السائق قادرا على الخروج من نفسه.في وجود الفريق الطبي الذي أكد سلامته.

ولم يستطيع نيكو هولكنبرغ تحديد ما إذا كانت منعته الهالة من الخروج أم لا وقال، "لا أدري ما إذا كانت الهالة قد منعتني أم لا"، "إلى اليمين ، كان هناك جدار على أي حال، ثم كانت هناك فجوة صغيرة جدًا، كنت جالسًا في انتظار فريق الإنقاذ وكان رد فعلهم سريعًا جدًا وأخرجوني.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 08:54 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان
 العرب اليوم - محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي

GMT 04:46 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تشيلي

GMT 11:50 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يكشف سبب غياب نيمار عن التدريبات

GMT 19:57 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

أبل تدفع 95 مليون دولار في دعوى لانتهاك الخصوصية

GMT 14:07 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

المجر تخسر مليار يورو من مساعدات الاتحاد الأوروبي

GMT 11:47 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

كيروش يقترب من قيادة تدريب منتخب تونس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab