هاميلتون يُؤكّد شعوره بالجنون لاقترابه مِن معادلة رقم الأب الروحي
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

يحتاج سائق مرسيدس للتفوّق بـ8 نقاط عن سيباستيان فيتل

هاميلتون يُؤكّد شعوره بالجنون لاقترابه مِن معادلة رقم "الأب الروحي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هاميلتون يُؤكّد شعوره بالجنون لاقترابه مِن معادلة رقم "الأب الروحي"

لويس هاميلتون
القاهرة- محمد عبدالمحسن

وصف لويس هاميلتون، الأرجنتيني خوان مانويل فانجيو بأنَّه "الأب الروحي" لبطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات، وقال إنه يشعر بالجنون بشأن اقترابه من معادلة رقمه بـ5 ألقاب.
كان فانجيو، إلى أن فاز مايكل شوماخر بـ7 ألقاب، هو الأكثر حصدًا للقب وما زال البطل في خمسينات القرن الماضي يشار إليه بأنه الأفضل في التاريخ.

ويستطيع هاميلتون معادلة رقم فانجيو الأحد، قبل 3 سباقات من نهاية الموسم، إذ يحتاج سائق مرسيدس البالغ عمره 33 عامًا إلى التفوق بـ8 نقاط عن سيباستيان فيتل، سائق فيراري في جائزة أميركا الكبرى.

وقال السائق البريطاني للصحافيين: "إنه الأب الروحي لنا، وأحد أعظم السائقين منذ البداية، وسيحظى بتقديرنا دائمًا. أشعر بالجنون باقترابي من معادلة عدد ألقابه".

ولا ينظر هاميلتون بحسد إلى عصر فانجيو، وهي فترة مليئة بجنازات السائقين، وأيضًا مختلفة تمامًا عن البيئة التي جاء منها حفيد أحد المهاجرين من جزر الكاريبي، إلى إنجلترا.

وكسر هاميلتون الحواجز في فورمولا 1، عندما أصبح البطل الأول والوحيد مختلط العرق، وفعل ذلك بعدما جاء من أسرة متواضعة، لا تملك ثروة أو تاريخًا في رياضة المحركات، وفي الوقت الذي كان يسيطر فيه فانجيو، على البطولة كان ديفيدسون جد هاميلتون، يعمل في وسائل المواصلات في لندن بعدما وصل إلى المدينة قادما من جرينادا.

وقال هاميلتون "لا أعلم هل كانت فترة الخمسينات في القرن الماضي بشكل خاص جيدة أم لا. لم تكن جيدة للسود لذا ربما لم أكن أستطيع الوجود على حلبات لو كنت أعيش خلالها"، وأضاف "أنا ممتن لوجودي في العصر الحالي وبالتكنولوجيا الموجودة ومشاهدة تطور السيارات".

وفاز هاميلتون في 71 سباقًا في مسيرته بفورمولا 1 مقابل 24 لفانجيو ويحتل المركز الثاني في القائمة خلف شوماخر (91) لكن المواسم التي نافس خلال السائق الأرجنتيني كانت تتضمن 6 أو 7 سباقات مقابل 21 حاليا.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هاميلتون يُؤكّد شعوره بالجنون لاقترابه مِن معادلة رقم الأب الروحي هاميلتون يُؤكّد شعوره بالجنون لاقترابه مِن معادلة رقم الأب الروحي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab