السباح بيتي يرغب في ترك إرث لا يمكن المساس به
آخر تحديث GMT11:18:28
 العرب اليوم -

مع بحثه عن تحقيق الإنجازات في دورة ألعاب الكومنولث

السباح بيتي يرغب في ترك إرث "لا يمكن المساس به"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السباح بيتي يرغب في ترك إرث "لا يمكن المساس به"

البريطاني آدم بيتي
القاهرة - محمد عبد الحميد

يريد البطل الأولمبي في منافسات السباحة صدرًا، البريطاني آدم بيتي، أن يترك إرثًا رياضيًا "لا يمكن المساس به" مع بحثه عن تحقيق المزيد من الإنجازات في دورة ألعاب الكومنولث، وأولمبياد 2020، وفاز بيتي بسباق 100 متر صدرًا في أولمبياد ريو دي جانيرو، العام الماضي، قبل أن يحصد ذهبيتي سباقي 50 مترًا، و100 متر ببطولة العالم في بودابست في يوليو/تموز الماضي.

ويواصل بيتي، سعيه لتحطيم رقمه العالمي في سباق 100 متر صدرًا، حتى يصبح أول رجل ينهي هذا السباق في أقل من 57 ثانية، ولا يستبعد بيتي، إمكانية تحقيق ذلك في ألعاب الكومنولث العام المقبل، لكنَّه يعتقد أن أولمبياد طوكيو تمنحه دافعًا هائلاً لتحقيق ذلك، وقال السباح البريطاني لصحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية: "أعتقد أنَّي لو سجَّلت 56 ثانية.. لن يتم المساس بهذا الرقم لفترة طويلة وهذا ما أريد فعله. أريد أن أترك إرثًا في الرياضة لا يمكن المساس به".

وأضاف السباح الذي يحمل أيضًا الرقم العالمي في سباق 50 مترًا صدرًا: "لا أعتقد أنَّه يمكن معرفة متى سيحدث ذلك. الكومنولث في أبريل، ولا يصل المرء إلى قمة مستواه حقًا حتى وقت لاحق من العام"، وتابع السباح البالغ عمره 22 عامًا "ربما يحدث ذلك هذا الموسم وربما المقبل لكن في طوكيو 2020 أنا متأكد أني سأكون في الحالة المطلوبة، وسأكون مستعدًا لذلك".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السباح بيتي يرغب في ترك إرث لا يمكن المساس به السباح بيتي يرغب في ترك إرث لا يمكن المساس به



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab