السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط
آخر تحديث GMT01:56:26
 العرب اليوم -

صرّحت أن طموحها الشخصي كان التأهل الى الدور قبل النهائي

السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط

العداءة السورية غفران محمد
دمشق - العرب اليوم

اعترفت العداءة السورية غفران محمد، بأنها كانت تهدف إلى المشاركة فقط واكتساب الخبرة من خلال تصفيات سباق 400 م حواجز، مساء الإثنين، ضمن منافسات ألعاب القوى بأولمبياد ريو دي جانيرو، لكنها كانت تتمنى بالتأكيد بلوغ الدور قبل النهائي.

واحتلت غفران، المركز الثامن الأخير، في المجموعة الرابعة بالتصفيات مسجلة 58.85 ثانية، لتحتل المركز 41 في الترتيب العام لتصفيات السباق، وقالت غفران "السباق كان سريعا جدا. أتيت إلى هنا للمشاركة فقط طبعا لكن طموحي كان التأهل للدور قبل النهائي. رقمي الشخصي كان يعطيني الأمل للوصول للدور المقبل".

وأوضحت غفران "حاولت مجاراة إيقاع السباق ولكن لم استطع، وصولنا إلى هنا أكبر إنجاز في حد ذاته، نعاني كثيرا ومن العديد من الأشياء أولها السفر"، وتابعت العداءة السورية "أتينا إلى هنا عن طريق بيروت، فلا يوجد رحلات من مطار دمشق، كما أننا في أغلب الأحيان لا نحصل على تأشيرات للعديد من الدول للمشاركة في دورات رياضية كما أن هناك لاعبين لم يستطيعوا المشاركة في دورات مؤهلة للألعاب الأولمبية بسبب عدم حصولهم على تأشيرات"، وأضافت "نتحدى كل العوامل والظروف للتمرين والمشاركة، ينقصنا العديد من المدربين، نحن لدينا مدرب واحد هو عماد سراج في ألعاب القوى وهو لجميع الأعمار وكل الاختصاصات بالفريق السوري، كذلك لا يوجد مدربون أجانب يرغبون في القدوم الى سورية في ظل الظروف التي نمر بها".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط السورية غفران محمد تؤكّد أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab