استمتع بعطلتك في قلب الطبيعة في منتزه مولاي رشيد
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

استمتع بعطلتك في قلب الطبيعة في منتزه مولاي رشيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استمتع بعطلتك في قلب الطبيعة في منتزه مولاي رشيد

منتزه مولاي رشيد
مراكش - العرب اليوم

يعتبر منتزه  مولاي رشيد  من المنتزهات التي رأت النور حديثًا في  منطقة الحوز ضواحي مدينة مراكش الحمراء، والذي يشهد إقبالاً كبيراً للزوار لما يحتوي عليه من مناظر طبيعية خلابة تبرز جمال جبال الأطلس المكسوة بالثلوج، والذي يمنح فرصة للزائر لاكتشاف قلب طبيعة الحوز، والتعرف على خباياها التي تشجع النفس لقضاء وقت ممتع بين أحضان الجبال  وقرب منابع المياه. كما أنه من أفضل الأماكن لعشاق رياضة التزلج على الجليد في فصل الشتاء, حيث يصبح المكان مكسواً بالثلوج وتحلو فيه رياضة التزلج التي يمارسها غالباً الأجانب بكل مهارة، ويصبح مقصدا للعشاق الطبيعة الخضراء في فصل الربيع والصيف حيث يصبح المكان عبارة عن بساط أخضر تزيينه الورود المتفتحة التي تجعل المكان مزخرفاً بالألوان الزاهية التي تعبر عن جمال الطبيعة التي تمتاز بها جهة مراكش تانسيفت الحوز عن غيرها من المناطق الأخرى.

منتزه  مولاي رشيد  هو صلة الوصل التي يلتقي فيها  سكان المنطقة  بالزوار من داخل وخارج المغرب، والذي يوفر كل ما يحتاج إليه الزائر من ضروريات لقضاء عطلة نهاية الأسبوع بكل راحة واستجمام كامل، جيث يجد الزائر مختلف المأكولات التقليدية المعدة بالطريقة البربرية وبمواد طبيعية وصحية اشتهرت بها المنطقة كزيت أركان وزيت الزيتون والزعتر والجوز، وغيرها من الأشياء التي تميز المنطقة وسكانها الذين يستقبلون الضيف بكل حفاوة وترحيب مغربي محض.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استمتع بعطلتك في قلب الطبيعة في منتزه مولاي رشيد استمتع بعطلتك في قلب الطبيعة في منتزه مولاي رشيد



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab