متنزّهات الباحة السّعوديّة تكتظّ بقاصدي الطَّبيعة الخلّابة والأجواء الرَّبيعيّة
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

متنزّهات الباحة السّعوديّة تكتظّ بقاصدي الطَّبيعة الخلّابة والأجواء الرَّبيعيّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - متنزّهات الباحة السّعوديّة تكتظّ بقاصدي الطَّبيعة الخلّابة والأجواء الرَّبيعيّة

متنزّهات الباحة السّعوديّة
الرياض ـ العرب اليوم

اكتظَّت متنزّهات وغابات منطقة الباحة بالزّوار والسّيَّاح, الَّذين توافدوا إلى المنطقة لقضاء إجازة منتصف الفصل الدّراسيّ الثَّاني, وسط الأجواء الرَّبيعيّة والطَّبيعة الخلّابة التي خلَّفتها الأمطار الغزيرة التي شهدتها المنطقة مؤخَّرًا.

وشهدت المنطقة منذ بدء الإجازة تقاطر الزوار وسط استعدادات متواصلة من مختلف الجهات السياحية والخدمية والأمنية في المنطقة. وكان الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة قد وجه في وقت سابق مختلف الجهات ذات العلاقة، بتهيئة الأماكن التي يقصدها المتنزّهين والزوار خلال الإجازة , مشدداً على ضرورة تكثيف الجولات الرقابية والتفتيشية على المطاعم وأماكن التنزه ، وتقديم مجمل الخدمات التي يحتاجها الزائر حسبما ذكرت واس.

إلى ذلك كثّف فرع الهيئة العامة للسياحة والآثار في المنطقة من جولاته الميدانية على الفنادق والشقق المفروشة للتأكد من تهيئتها وجاهزيتها, فيما عملت أمانة المنطقة وبلديات المحافظات على تزويد جميع المتنزّهات بالمياه والجلسات والألعاب الإضافية , إلى جانب تكثيف أعمال النظافة والصيانة ومتابعة المطاعم , حرصاً على تقديم أفضل الخدمات التي يطمح لها الزائر والسائح في المنطقة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متنزّهات الباحة السّعوديّة تكتظّ بقاصدي الطَّبيعة الخلّابة والأجواء الرَّبيعيّة متنزّهات الباحة السّعوديّة تكتظّ بقاصدي الطَّبيعة الخلّابة والأجواء الرَّبيعيّة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab