أسباب ازدها  الغردقة سياحيا وأشهر عوامل جاذبيتها
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

أسباب ازدها " الغردقة" سياحيا وأشهر عوامل جاذبيتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسباب ازدها " الغردقة" سياحيا وأشهر عوامل جاذبيتها

مدينة الغردقة
القاهرة - العرب اليوم

أصبحت "الغردقة" التي كانت سابقا قرية صيد صغيرة مدينة سياحية من الدرجة الأولى، وقد ساعد على ازدهار السياحة في الغردقة كونها مركز دولي للرياضات المائية مثل ركوب الأمواج والإبحار وصيد الأسماك والغوص، بالإضافة إلى الجبال والصحاري الشاسعة. 

1- الرحلة البحرية إلى جزر الجفتون 

وتنطلق يومياً عشرات رحلات اليخوت في مياه البحر الأحمر لاستكشاف الجزر النائية والغوص والاستمتاع بمشاهدة الأسماك الملونة والشعاب المرجانية اللامتناهية، وتشمل الرحلة ثلاثة محطات وقوف وتعد جزر الجفتون المحطة الأكثر أهمية مع الشواطئ الرملية البيضاء ومجموعات متنوعة من الأسماك والمرجان. 

- مشاهدة حطام السفن الغارقة

بالإضافة إلى جزر الجفتون تمتلك الغردقة العشرات من مناطق الغوص العالمية، مثل جزيرة شادوان التي تقدم للزوار المغامرين خمسة من حطام السفن الغارقة لاستكشافها، أبرزها كارناتيك وهي سفينة بضائع بريطانية غرقت في عام 1869 ولا تزال في حالة جيدة بشكل لا يصدق، وأيضا السفينة اليونانية كريسولا كي التي غرقت في 1981، والألمانية كيمون إم غرقت في 1978.

4- الجولات الليلية الفلكية
ومن بين عوامل الجذب السياحي في الغردقة تلك الجولات الليلية الفلكية حيث يتم اصطحاب الزوار بعد الغسق من فنادقهم إلى الصحراء بعيدا عن التلوث الضوئي لقضاء أمسية لا تنسى في البحث عن عجائب السماء المرصعة بالنجوم مع تلسكوب في متناول اليد لفحص أقرب.

5- جولة الفلوكة في الجونة 

وتتكون الجونة من جزر تفصل بينها قنوات مائية اصطناعية،تبعد نحو نصف ساعة عن وسط مدينة الغرقة، وهي عبارة عن مجتمع صغير متكامل يحتوي على الشواطئ الرملية البيضاء والرياضات المائية المتنوعة وملاعب بطولات الجولف ومارينا رائع لليخوت الفاخرة، وتعتبر ملاذا لمجموعة مختارة من الفنادق الراقية والفيلات، ولعل أفضل طريقة لمشاهدة معالم الجونة عن طريق جولة الفلوكة التي تنطلق من منطقة داون تاون وتستغرق نحو ساعة.

6- مارينا الغردقة 

وهي بمثابة الواجهة البحرية السياحة للمدينة، مع العشرات من المقاهي والمطاعم التي تطل على مياه البحر الأحمر الفيروزية واليخوت الفاخرة الراسية هناك، في النهار لا يكون هناك الكثير من الناس عند المارينا ولكن مع غروب الشمس يتوافد السياح لتناول الطعام والمشاركة في الحفلات التي تنظمها المقاهي هناك كل ليلة. 

- الاستمتاع في مكادي ووتر وورلد 

وأكبر حديقة ألعاب مائية في مصر، تقع في منتجع صن وينج ووتر وورلد مكادي في خليج مكادي الساحر على بعد نحو 30 دقيقة بالسيارة من وسط مدينة الغردقة، مع أكثر من 50 لعبة تناسب جميع أفراد العائلة بما في ذلك حمامات السباحة التي تضم ألعاب مخصصة للأطفال مع وجود مشرفين ومنقذين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب ازدها  الغردقة سياحيا وأشهر عوامل جاذبيتها أسباب ازدها  الغردقة سياحيا وأشهر عوامل جاذبيتها



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab