منتجع ياسمينة هندسة معماريّة مميّزة وسط حدائق مراكش
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

"منتجع ياسمينة" هندسة معماريّة مميّزة وسط حدائق مراكش

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "منتجع ياسمينة" هندسة معماريّة مميّزة وسط حدائق مراكش

مراكش ـ ثورية ايشرم

يتميّز منتجع "ياسمينة" المغربيّ، بمكانة في قلب منطقة "اثنين أوريكا" التي تُعتبر منطقة سياحيّة بامتياز، والتي تشهد إقبالاً كبيرًا وازدحامًا خصوصًا في فصل الصيف، لما تمتاز به المنطقة من مميّزات طبيعيّة وبيئيّة تجعلها في الريادة. وقد صُمّم المنتجع بشكل يجمع بين ما هو تقليديّ وعصريّ، من حيث الهندسة المعماريّة، ويتميز بتعدّد إقاماته من فيلات وإقامات خاصة، وغرف متميّزة تحتوي على وسائل الراحة كافة للضيوف، كما يحتوي على برك مائيّة تُميّز حديقة المنتجع التي توجد بها أشجار متنوّعة، من نخيل وأشجار زيتون وكاليبتوس وغيرها، إضافة إلى قاعات اجتماعات كبرى، وقاعة أفراح واسعة ومُجهّزة بكل ما يلزم لإقامة حفل عرس مغربيّ بكل تقاليده وعاداته الخالدة، وملعب غولف، وحمامات مغربيّة تقليديّة ومحلات تجاريّة تابعة للمنتجع من أجل التسوّق خصوصًا للنساء والأطفال. ويقع المنتجع على مساحة من الهكتارات الشاسعة والقريبة من هضاب وسهول خضراء، تُشجّع على الإقامة الطويلة في المنتجع، خصوصًا أن منطقة "اثنين أوريكا" تمتاز بخصائص بيئيّة تجعل المكان محجًا للسياحة البيئيّة، التي يبحث عنها معظم زوّار المدينة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منتجع ياسمينة هندسة معماريّة مميّزة وسط حدائق مراكش منتجع ياسمينة هندسة معماريّة مميّزة وسط حدائق مراكش



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab