الصالون البلدي سفير المغرب  إلى دول العالم لنشر ثقافته
آخر تحديث GMT02:30:20
 العرب اليوم -

الصالون "البلدي" سفير المغرب إلى دول العالم لنشر ثقافته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصالون "البلدي" سفير المغرب  إلى دول العالم لنشر ثقافته

الصالون "البلدي"
القاهرة _ العرب اليوم

لا يختلف اثنان، أن القفطان والطبخ المغربي اليوم، يمارسان دورا كبيرا في تعريف العالم بالمغرب، وتقريبه أكثر من ثقافته.

وقبله، قام المعمار المغربي بهذا الدور، حيث أبهر الغرب، تحديدا، بجماله الفريد الذي جمع بين البساطة والتعقيد.

الصالون البلدي سفير المغرب  إلى دول العالم لنشر ثقافته

واليوم، أصبح الصالون التقليدي المغربي، بمثابة سفير للمغرب عبر العالم، جنبا إلى جنب مع القفطان والأطباق الذوقية المغربية.

لمسة مغربية حاضرة
وإن كان بعض المغاربة أصبحوا يتوجهون إلى تأثيث منازلهم بطريقة عصرية، إلا أنه لا يمكن الاستغناء تماما عن غرفة الجلوس المغربية "البلدية".

"الصالون البلدي أصبح مشهورا ليس فقط في أوربا أو أمريكا، بل حتى في دول المشرق العربي" .

الصالون البلدي سفير المغرب  إلى دول العالم لنشر ثقافته

يستطيع مهندسو ديكور مغاربة أكفاء، أن يحلوا مشاكل مماثلة لمن يواجهونها، ويلبون بذلك طلبات زبائنهم، خصوصا من يرغبون في المزج بين الأصيل والعصري.

تنظم بين الفينة والأخرى معارض خاصة أو تابعة لجهة رسمية، تهم كل ما يتعلق بالأثاث والديكور والصالون "البلدي". لكنها لا تحظى بتغطية إعلامية وبتسويق كافيين.

الصالون البلدي سفير المغرب  إلى دول العالم لنشر ثقافته

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصالون البلدي سفير المغرب  إلى دول العالم لنشر ثقافته الصالون البلدي سفير المغرب  إلى دول العالم لنشر ثقافته



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

مسلسلات رمضان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab