أحدث تصاميم غرف سفرة مودرن لأوقات عائلية سعيدة
آخر تحديث GMT13:31:37
 العرب اليوم -

أحدث تصاميم غرف سفرة مودرن لأوقات عائلية سعيدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحدث تصاميم غرف سفرة مودرن لأوقات عائلية سعيدة

غرف سفرة مودرن
بيروت - العرب اليوم

تمنح غرفة السفرة أفراد الأسرة الفرصة بأن يجتمعوا بعد يوم طويل للحصول على وجبة رائعة وحديث دافىء، فهي المكان الذي تجتمعين فيه مع أصدقائك لتناول الأطباق اللذيذة أو في المناسبات والولائم. واختيار السفرة لا يقتصر على انتقاء مجموعة من المقاعد حول منضدة الطعام، إنما هي اختيار مكان ستقضين فيه أوقاتا ممتعة مع من تحبينهم. وتعتبر البساطة هي سر نجاح ديكور منزلك، والألوان الفاتحة مناسبة تماماً لغرفة الطعام، وتساعد على إضفاء إضاءة و مشهد مريح. الأخشاب غير المعالجة هي من الخامات الرائعة التي تتسم بالبساطة ولا تحتاج لقطع ديكور متعددة لتنسيقها. اختيار المقاعد المريحة من المعايير المهمة للحصول على غرفة طعام مثالية.

ويأتي التأثير الخشبي ليكون من الأنماط المستخدمة بكثرة في تصميم سفرات مودرن بطابع ريفي. فالتأثير الخشبي يضفي على المكان أجواء دافئة، ويمكنكِ استخدام الجدران الحجرية التي تساعد على إضفاء المزيد من الحميمية على المكان. المقاعد المبطنة تعود بقوة هذا العام، وتجمع بين الأناقة والشعور المريح، وطاولات السفرة ذات التأثير الخشبي لا تحتاج لقطع ديكور أو مفارش لإظهار سحر الخشب الطبيعي.

ويعود الأثاث المبطن بقوة إلى سباق صيحات الديكور لهذا العام، واستخدام خامات القطيفة مع مقاعد السفرة يمنح الغرفة لمسة من الكلاسيكية. واختيار الطاولة بدرجات الميتاليك يضفي على الغرفة المزيد من الإضاءة، ويعطي تأثيرًا قويًا بالفخامة. لتكتمل الصورة بنجاح استبدلي مصابيح الإضاءة التقليدية بثريات ذهبية لشعور ملكي رائع.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحدث تصاميم غرف سفرة مودرن لأوقات عائلية سعيدة أحدث تصاميم غرف سفرة مودرن لأوقات عائلية سعيدة



منى زكي في إطلالة فخمة بالفستان الذهبي في عرض L'Oréal

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:29 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

الجامد والسائح... في حكاية الحاج أبي صالح

GMT 08:22 2024 الجمعة ,27 أيلول / سبتمبر

الهجوم على بني أميّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab