إندونيسيا تفقد غاباتها الاستوائية أكثر من أي بلد آخر
آخر تحديث GMT09:55:45
 العرب اليوم -

إندونيسيا تفقد غاباتها الاستوائية أكثر من أي بلد آخر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إندونيسيا تفقد غاباتها الاستوائية أكثر من أي بلد آخر

الغابات الاستوائية
واشنطن ـ العرب اليوم

كشفت دراسة جديدة أن أكثر من نصف عمليات إزالة الغابات الاستوائية نتيجة للتعدين الصناعي في العقدين الأخيرين، جرت في إندونيسيا. وقام الباحثون، الذين تم نشر بحثهم الاثنين في دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة، بربط الإحداثيات الجغرافية للمناجم الصناعية ببيانات فقدان الغابات خلال الفترة بين عامي 2000 و2019، والتي ركزت على 26 دولة.

ووجد الباحثون أن أربع دول فقط، وهي إندونيسيا والبرازيل وغانا وسورينام، شهدت فقدان 80 في المئة من الغابات الإستوائية بسبب التعدين الصناعي.

وتعد الغابات حليفا قويا في مكافحة تغير المناخ، حيث تمتص 29% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون البشرية كل عام، مما يمنع زيادة الاحتباس الحراري بشكل أسرع مما يحدث بالفعل.

وتتسبب إزالة الغابات الاستوائية في تآكل قدرة الكوكب على الحفاظ على هذا التوازن.

وفي مختلف أنحاء إندونيسيا، تمت إزالة 1901 كيلومتر مربع (734 ميلا مربعا) من الغابات من أجل تسهيل التعدين الصناعي، وهي منطقة تعادل مساحة العاصمة جاكرتا ثلاث مرات.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تأثيرات بيئية وخسارة موارد الرزق بسبب حرائق الغابات في المغرب

 

عدد قياسي من بؤر الحرائق في الأمازون البرازيلية

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إندونيسيا تفقد غاباتها الاستوائية أكثر من أي بلد آخر إندونيسيا تفقد غاباتها الاستوائية أكثر من أي بلد آخر



نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:39 2025 الأربعاء ,26 آذار/ مارس

طريق العودة

GMT 03:41 2025 الخميس ,27 آذار/ مارس

إلى د. أحمد فؤاد هنو!

GMT 21:38 2025 الأربعاء ,26 آذار/ مارس

الطائفيّة بين الاستعمار ومناهضة الاستعمار

GMT 06:55 2025 الأربعاء ,26 آذار/ مارس

القاهرة الخديوية!

GMT 21:34 2025 الأربعاء ,26 آذار/ مارس

ما وراء المشهد التركي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab