إندونيسيا تفقد غاباتها الاستوائية أكثر من أي بلد آخر
آخر تحديث GMT18:23:19
 العرب اليوم -

إندونيسيا تفقد غاباتها الاستوائية أكثر من أي بلد آخر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إندونيسيا تفقد غاباتها الاستوائية أكثر من أي بلد آخر

الغابات الاستوائية
واشنطن ـ العرب اليوم

كشفت دراسة جديدة أن أكثر من نصف عمليات إزالة الغابات الاستوائية نتيجة للتعدين الصناعي في العقدين الأخيرين، جرت في إندونيسيا. وقام الباحثون، الذين تم نشر بحثهم الاثنين في دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة، بربط الإحداثيات الجغرافية للمناجم الصناعية ببيانات فقدان الغابات خلال الفترة بين عامي 2000 و2019، والتي ركزت على 26 دولة.

ووجد الباحثون أن أربع دول فقط، وهي إندونيسيا والبرازيل وغانا وسورينام، شهدت فقدان 80 في المئة من الغابات الإستوائية بسبب التعدين الصناعي.

وتعد الغابات حليفا قويا في مكافحة تغير المناخ، حيث تمتص 29% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون البشرية كل عام، مما يمنع زيادة الاحتباس الحراري بشكل أسرع مما يحدث بالفعل.

وتتسبب إزالة الغابات الاستوائية في تآكل قدرة الكوكب على الحفاظ على هذا التوازن.

وفي مختلف أنحاء إندونيسيا، تمت إزالة 1901 كيلومتر مربع (734 ميلا مربعا) من الغابات من أجل تسهيل التعدين الصناعي، وهي منطقة تعادل مساحة العاصمة جاكرتا ثلاث مرات.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تأثيرات بيئية وخسارة موارد الرزق بسبب حرائق الغابات في المغرب

 

عدد قياسي من بؤر الحرائق في الأمازون البرازيلية

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إندونيسيا تفقد غاباتها الاستوائية أكثر من أي بلد آخر إندونيسيا تفقد غاباتها الاستوائية أكثر من أي بلد آخر



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab