الموافقة علی تقلیص عدد أجهزة الطرد المرکزي هي تکهنات إعلامیة
آخر تحديث GMT06:22:37
 العرب اليوم -

الموافقة علی تقلیص عدد أجهزة الطرد المرکزي هي تکهنات إعلامیة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الموافقة علی تقلیص عدد أجهزة الطرد المرکزي هي تکهنات إعلامیة

عباس عراقجي
فیینا ـ ارنا

اعتبر کبیر المفاوضین في الفریق النووي الایراني عباس عراقجي ان مانشرته بعض وسائل الاعلام بشان موافقة الوفد الایراني علی القیود الجدیدة في مفاوضات ˈفیینا 6 ˈمن بینها موضوع تقلیص عدد اجهزة الطرد المرکزي الناشطة اعتبر بانها تکهنات لبعض وسائل الاعلام سیئة السمعة بحیث تعمل فقط علی تعکیر صفو الاجواء الایجابیة في المفاوضات.
وقال عراقجی في مؤتمر صحافي له عقد أمس الخمیس وذلك في رده علی سؤال لمراسل ارنا بشان الانباء التي نشرتها بعض وسائل الاعلام حول موافقة الوفد الایراني علی تقلیص عدد اجهزة الطرد المرکزي قال:
حول عدد اجهزة الطرد المرکزي فانه یجب عدم الاهتمام بالتکهنات الاعلامیة.
واضاف: ان کافة الارقام التی تنشر بشان عدد اجهزة الطرد المرکزي فانها نابعة من خیال بعض وسائل الاعلام الاجنبیة والاشخاص الذین لهم نوایا خاصة حیث یهدفون الی تعکیر صفو اجواء المفاوضات النوویة وخلق القلق والتوتر داعیا الی عدم الاهتمام بذلك.
وفیما یتعلق بمفاوضات فیینا 6 قال: ان هذه الجولة من المفاوضات قد انطلقت الاربعاء الماضي من خلال عقد اجتماعات متعددة علی الصعیدین الثنائي والمتعدد الاطراف حیث یمکننا القول من خلال مضی یومین فان المفاوضات تکون علی حد التقییم لمواقف الجانبین و القاء نظرة عامة علی ما توصلنا الیه حتی الیوم ، مشیرا الی جهود الجانبین لفهم الدقیق للمفاهیم والمواقف الاخر.
واضاف: اعتقد انه ستبدء صباح غد الجمعة ثانیة عملیة کتابة النص من قبل مساعدي وزیر الخارجیة الایرانیة والسیدة اشتون.


 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الموافقة علی تقلیص عدد أجهزة الطرد المرکزي هي تکهنات إعلامیة الموافقة علی تقلیص عدد أجهزة الطرد المرکزي هي تکهنات إعلامیة



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 06:22 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 العرب اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 04:42 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أول تصريح لوزير دفاع أميركا عن الهجوم الإيراني ضد إسرائيل
 العرب اليوم - أول تصريح لوزير دفاع أميركا عن الهجوم الإيراني ضد إسرائيل

GMT 06:10 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 العرب اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 03:56 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كلا... إيران لم تبع حسن نصر الله

GMT 03:38 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان.. هل تعود الدولة؟

GMT 03:52 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين وإسرائيل وتنفيذ حل الدولتين

GMT 09:50 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مطار بغداد تعرض للقصف بصاروخين كاتيوشا

GMT 04:51 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هجوم صاروخي يستهدف قوات أميركية قرب مطار بغداد

GMT 10:01 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فيفا يقرر حرمان إيتو من حضور المباريات لمدة 6 أشهر

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أفلام حزينة سابقة وحالية أيضًا

GMT 09:48 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب عمال الموانئ يشل الاقتصاد الأمريكى لأول مرة منذ عام 1977

GMT 13:05 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كوريا الجنوبية تستعد لإعصار "كراثون"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab