تراجع مردود قطاع الطاقة في تونس
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

تراجع مردود قطاع الطاقة في تونس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تراجع مردود قطاع الطاقة في تونس

تراجع مردود قطاع الطاقة في تونس
تونس ـ العرب اليوم


أثرت الاحتجاجات الاجتماعية التي تشهدها تونس على مجال استكشاف وإنتاج المحروقات خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي.
وأرجع مدير عام الطاقة بوزارة الصناعة والطاقة والمناجم التونسية رضا بوزوادة هذا الوضع إلى تواصل التحركات الاجتماعية وتعطل أكثر من برنامج مسح زلزالي وتأخر إنجاز آبار استكشافية وتقييمية وإلغاء أكثر من سبع رخص خلال عام 2013 الماضي دون إسناد أي رخصة جديدة في عام 2014م.
وأشار إلى أن ميزان الطاقة في تونس وصل إلى 7ر0 مليون طن مكافىء نفط مقابل عجز بـ 4ر0 مليون طن مكافئ نفط خلال نفس الفترة من العام الماضي.
وقال إن أسباب تفاقم هذا العجز راجع إلى انخفاض إنتاج النفط بنسبة 11 % وتراجع الإتاوة الجملية على الغاز الجزائري المصدر إلى ايطاليا عبر أنبوب يمر بالتراب التونسي بنسبة 58 % مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
يذكر أن عدد الشركات النفطية في تونس يبلغ حوالي 55 شركة 41 أجنبية و5 تونسية و9 مشتركة تنشط في ميدان الاستكشاف والبحث واستغلال المحروقات.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تراجع مردود قطاع الطاقة في تونس تراجع مردود قطاع الطاقة في تونس



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab