بدء برنامج للاستجابة الطارئة لمناطق شمال الصين التي ضربها الجفاف
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

بدء برنامج للاستجابة الطارئة لمناطق شمال الصين التي ضربها الجفاف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بدء برنامج للاستجابة الطارئة لمناطق شمال الصين التي ضربها الجفاف

مناطق الجفاف فى الصين
بكين - شينخوا

ذكر بيان حكومي أن الصين بدأت برنامجا للاستجابة الطارئة من المستوى الرابع اليوم الاثنين للتعامل مع الجفاف الذي ضرب مقاطعة لياونينغ.
والاستجابة من المستوى الرابع هى الاقل في منظومة الاستجابة الطارئة.
ووفقا لبيان صادر عن وزارة الشؤون الخارجية واللجنة الوطنية للحد من الكوارث، فقد تم ارسال مجموعة عمل للمقاطعة لتفقد الوضع ومساعدة المتضررين جراء الجفاف.
وحتى الثامنة من صباح اليوم، اضر الجفاف الدائم بحوالي 5.46 مليون شخص، منهم 1.17 بحاجة لمساعدة عاجلة. كما تضرر ما لا يقل عن 1.42 مليون هيكتار من المحاصيل.
وتعد تلك هي موجة الجفاف الاسوأ في المقاطعة منذ 63 عاما. ومنذ يوليو شهدت المقاطعة امطارا اقل من اي عام منذ بدء سجلات الارصاد الجوية 1951، وفقا لمكتب الارصاد الجوية بالمقاطعة. وقال المكتب إن الجفاف ناجم عن الظاهرة المعروفة بالنينو، التي عادة ما تثير موجات جفاف في شمال الصين بينما تجلب المزيد من الامطار لجنوب البلاد.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بدء برنامج للاستجابة الطارئة لمناطق شمال الصين التي ضربها الجفاف بدء برنامج للاستجابة الطارئة لمناطق شمال الصين التي ضربها الجفاف



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab