العلم يصحح أخطاءً شائعة في إعادة التدوير الزجاجات البلاستيكية
آخر تحديث GMT08:53:58
 العرب اليوم -
الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي مؤسسة النفط الهندية تستعد لتوقيع عقد مع أدنوك لشراء 1.2 مليون طن سنويا من الغاز المسال بقيمة تفوق 7 مليارات دولار منظمة الصحة العالمية تعلن مقتل تسعة وسبعين شخصا جراء ثلاثة عشر هجوما على القطاع الصحي في السودان منذ بداية العام مصر تؤكد تمسكها بحل الدولتين وتطرح تصوراً لإعادة إعمار غزة مع الحفاظ على حقوق الفلسطينيين الجيش الإسرائيلي ينسحب من مخيم الفارعة شمالي الضفة الغربية بعد 11 يوما من حصاره اتفاق ليبي إماراتي لتعزيز التعاون في قطاع الطيران وتنشيط حركة المسافرين والتبادل التجاري بين البلدين
أخر الأخبار

العلم يصحح أخطاءً شائعة في "إعادة التدوير" الزجاجات البلاستيكية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العلم يصحح أخطاءً شائعة في "إعادة التدوير" الزجاجات البلاستيكية

" الزجاجات البلاستيكية "
لندن - العرب اليوم

أدى التطور العلمي في أسلوب إعادة التدوير إلى تغيير المفاهيم للعديد مما كان يعتبر بالماضي أخطاء شائعة يقع فيها الكثيرون، وبحسب ما نشره موقع "Care2"، كان هناك أخطاء شائعة وتوصيات من الخبراء بإزالة الغطاء من الزجاجات البلاستيكية قبل القذف بها في صندوق إعادة التدوير أو صندوق القمامة.

كان السبب وراء هذه النصيحة هو أن الأغطية والزجاجات تُصنع عموماً من أنواع مختلفة من البلاستيك، لذا فقد كان من المفيد أن يتم التأكد من أنهما غير عالقين معاً. لأن مصانع إعادة التدوير لم تكن تستخدم طرق فعالة لفصل نوعي البلاستيك المختلفين، لذا فإن العبوات المغطاة كانت تتسبب في التشويش على النظام بأكمله.

ترك العبوات البلاستيكية بأغطيتها
ولكن مع التطور العلمي مؤخراً، ومع تطبيق تقنيات متقدمة في صناعة إعادة التدوير، أصبح العكس هو الصحيح. ويتم التوعية بأن الوضع السليم هو أن يتم ترك العبوات البلاستيكية بأغطيتها مغلقة بإحكام قبل وضعها في سلة القمامة.

اقرأ ايضًا:

الأمم المتحدة تُبرئ التلوث من نفوق أسماك العراق وتعلن عن "فيروس قاتل"

وتتضمن المعالجة الحديثة سحق نوعي البلاستيك إلى جزيئات وفصلهما في حمام مائي. ومن ثم تغرق مادة الغطاء، بينما تطفو جزيئات القنينة أو الزجاجة البلاستيكية، مما يجعل من السهل فصلهما عن بعضهما البعض. ولا يقتصر الأمر على زجاجات المياه فحسب، بل إنه يجب ترك الأغطية على زجاجات منظفات الغسيل، والشامبو، والمستحضرات، والتوابل وغيرها، حيث إن هذا الأسلوب الجديد يجعل من الأسهل بكثير التعامل مع أغطية الزجاجات وتتبعها.

إذ إنه في الواقع، إذا تم إزالة أغطية الزجاجات، فربما تؤدي صغر حجمها إلى الضياع نتيجة لسوء فرز مواد القمامة، أو على الأرجح أنها ستُفقد في وسط أكوام من القمامة ولا يتم إعادة تدويرها بالأساس.

خطأ آخر شائع

كان المعتاد أن يتم النصح بسحق الزجاجات البلاستيكية لتسطيحها قبل وضعها في أكياس القمامة بهدف توفير المساحة. وينصح الخبراء بعدم تكرار هذا الخطأ الشائع لأنه في المقام الأول يُسهل على ماكينات مصانع إعادة التدوير التعامل مع الزجاجات بحالتها الطبيعية دون تسطيح، كما أنه يمكن أن تُفقد الزجاجات المسطحة في مراكز إعادة التدوير، ولا يتم سحبها إلى الماكينات وتذهب بالخطأ إلى مدافن النفايات غير القابلة لإعادة التدوير.

يوجد مليارات من أغطية الزجاجات في مدافن النفايات أو الأراضي الفضاء دون أن يستطيع سكان الكرة الأرضية من الاستفادة بها مجدداً، فيما كان من الممكن إعادة تدويرها واستثمارها مجدداً ببساطة إذا تم فقط الاحتفاظ بالغطاء على الزجاجة عند إلقائها في القمامة.

وقد يهمك ايضًا:

علماء يحذّرون من التلوث البيئي ويؤكّدون أنه يتسبّب في انتشار المجاعة

ننشر القصة الكاملة لأربع أشقاء تحولوا إلى مليونيرات من المخلفات وإعادة التدوير

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العلم يصحح أخطاءً شائعة في إعادة التدوير الزجاجات البلاستيكية العلم يصحح أخطاءً شائعة في إعادة التدوير الزجاجات البلاستيكية



GMT 10:04 2020 الخميس ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

خنزير يقتل ويلتهم الرجل الذي رباه وأطعمه

GMT 10:37 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

النيران تلتهم أكثر من 1000 شجرة مثمرة في ولاية المدية بالجزائر

GMT 07:36 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال يضرب جزيرة سقطرى اليمنية

GMT 07:25 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5 درجات يضرب أقصى شرق روسيا

دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 08:53 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

ياسمين عبد العزيز تحيّر جمهورها برسالة غامضة
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تحيّر جمهورها برسالة غامضة

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab