الأمم المتحدة عام 2012 من بين الأعوام الأكثر حرارة منذ 1850
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

الأمم المتحدة: عام 2012 من بين الأعوام الأكثر حرارة منذ 1850

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأمم المتحدة: عام 2012 من بين الأعوام الأكثر حرارة منذ 1850

واشنطن ـ وكالات

قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن العام الماضي كان العام التاسع الأعلى من حين درجة الحرارة منذ البدء في حفظ البيانات المتعلقة بدرجات الحرارة فى عام 1850 على الرغم من تأثير البرودة الناجم عن النمط المناخي المسمى بـ"حالة النينا". وقالت المنظمة إن عام 2012 يعد العام الـ 27 على التوالي، حيث وصلت متوسط درجة الحرارة إلى 14.45 درجة مئوية وهو ما يعد تجاوزا لمتوسط درجات الحرارة التى سجلت بين عامي 1961 و1990. وقالت المنظمة فى تقريرها السنوى عن المناخ اليوم الخميس إن الأعوام من 2001 و2012 كانت الأعلى من بين أدفأ أكثر ثلاثة عشر عاما على الأطلاق وكان عام 2010 الأكثر سخونة عندما وصلت متوسط درجة الحرارة إلى 14.6 درجة مئوية. وقال ميشيل جارو المدير العام للمنظمة إن "استمرار ارتفاع درجة الحرارة في الغلاف الجوي السفلي مؤشر مثير للقلق لظاهرة الاحتباس الحراري على الرغم من (حالة) النينا التي هي الجانب المقابل لظاهرة النينو، عموما تعمل على تبريد المحيطات فى العالم".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمم المتحدة عام 2012 من بين الأعوام الأكثر حرارة منذ 1850 الأمم المتحدة عام 2012 من بين الأعوام الأكثر حرارة منذ 1850



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab