إبتکار علی الدول النامیة مواجهة آثار التغیرات المناخیة
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

إبتکار: علی الدول النامیة مواجهة آثار التغیرات المناخیة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إبتکار: علی الدول النامیة مواجهة آثار التغیرات المناخیة

معصومة إبتکار
طهران ـ إرنا

أکدت مساعدة رئیس الجمهوریة رئیسة منظمة حمایة البیئة معصومة إبتکار علی ضرورة بناء الثقة والتزام الدول النامیة بتعهداتها التاریخیة في التصدي لاثار التغیرات المناخیة .
واکدت ابتکار في کلمة لها الجمعة في اول اجتماع لرابطة البیئة التابعة للامم المتحدة في العاصمة الکینیة نیروبي اکدت علی ضرورة بذل الدول الصناعیة الجهد في ابرام اتفاق بدیل عن اتفاق کیوتو وقالت : یجب الاخذ بنظر الاعتبار الالتزام بالتوازن والانصاف والعدالة في الوثیقة وفي صیاغة التعهدات وعلی الجمیع ان یعلم ان المسؤولیة المشترکة یجب ان تکون من اهم المحاور الضروریة في الاتفاق .
واضافت ابتکار : ان قبول التعهدات من قبل الدول المتنامیة اعتبارا من عام 2020 فصاعدا یعود الی قبول وتطبیق الالتزامات المرتبطة بخفض نشر غازات الدفیئة ونقل التکنولوجیا وتوفیر المصادر المالیة من قبل الدول النامیة الی الدول المتنامیة وان هذه الامور یجب ان تتحقق خلال الفترة الزمینة من عام 2015 وحتی 2020 .
وصرحت: في منطقتنا فقد عرض الجفاف وخفض نسبة الامطار والسیول و تخریب الاراضي الزراعیة ، الامن الغذائي للخطر والتي هي ناتجة عن الاثار الملموسة للاحتباس الحراری فی العالم مؤکدة علی ضرورة الاهتمام بالاثار المخربة التي تتعرض لها البیئة في المنطقة وضرورة البحث عن سبل لمعالجتها .


 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إبتکار علی الدول النامیة مواجهة آثار التغیرات المناخیة إبتکار علی الدول النامیة مواجهة آثار التغیرات المناخیة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab