قرد يحتضن أمه بعد مصرعها الأكثر تداولاً
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

قرد يحتضن أمه بعد مصرعها الأكثر تداولاً

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قرد يحتضن أمه بعد مصرعها الأكثر تداولاً

الرياض - العرب اليوم

تناقل نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورةً لقرد صغير أبى ألا أن يحتضن أمه بعدما تم دهسها من قبل إحدى السيارات المسرعة على طريق "ميسان" بالطائف في السعودية. وقال عدد من المعلقين إن مشهد القرد ورفضه ترك أمه بعد مصرعها أثر كثيراً في المارين على الطريق حتى أنه أوقف جميع سالكي الطريق، وكانت الأكثر تداولاً بين النشطاء. وأشار بعضهم إلى أن القرد بسلوكه الفطري أثار مشاعرهم، آخذين في التذكير بفضل الأم وأهمية برها واستغلال فرصة وجودها على قيد الحياة لتكون السبيل إلى رضا الله سبحانه والفوز بجنته.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قرد يحتضن أمه بعد مصرعها الأكثر تداولاً قرد يحتضن أمه بعد مصرعها الأكثر تداولاً



GMT 16:04 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشف صيادان نوعا جديدا من الثعابين بأنياب “تشبه النصل”

GMT 16:04 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أثبت علماء أن القطط "تشعر بعاطفة حقيقية تجاه البشر

GMT 04:01 2024 السبت ,22 حزيران / يونيو

الشمبانزي المريض يعالج نفسه بالنباتات

GMT 09:18 2024 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

زرافة تنتزع فتاة صغيرة من يد أمها وتثير الذعر

GMT 03:39 2024 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

اكتشاف نوع جديد من الثعابين في تايلاند

GMT 06:36 2024 الأربعاء ,10 إبريل / نيسان

تأسيس مركز آمن لإنقاذ طائر أكيكيكي من الانقراض

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab