الصيد غير المشروع يخفض أعداد الفيلة ذات الأنياب
آخر تحديث GMT17:42:37
 العرب اليوم -

الصيد غير المشروع يخفض أعداد الفيلة ذات الأنياب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصيد غير المشروع يخفض أعداد الفيلة ذات الأنياب

الفيلة
القاهرة - العرب اليوم

ما فتئ الصيادون يقتلون الفيلة أو يبترون أطرافها من أجل أنيابها العاجية، ما أدى إلى انخفاض أعدادها على صعيد عالمي، وفق ما كشف عنه بحث جديد أجرته خبيرة سلوكيات الفيلة جويس بول، وجاء فيه أن أنشطة الصيد غير المشروعة قيدت أعداد الفيلة في دولة موزمبيق، وأحدثت اضطرابًا في توزيع قطعانها. فعلى مدار التاريخ، تراوحت نسبة الفيلة الإفريقية الإناث التي تفتقر إلى الأنياب طبيعيًا من 2% إلى 4%، لكن الصيادين جعلوا هذه النسبة تصل إلى الثلث تقريبًا.

وصرحت جويس لقناة ناشونال جيوجرافيك «عندما يمارس الصيادون أنشطتهم بكثرة على قطعان الفيلة، يركزون على الإناث الأكبر سنًا، وبمرور الزمن، تبدأ أعداد الإناث الخالية من الأنياب بالازدياد ضمن أوساط الفيلة الأكبر سنًا.»

وثّق باحثون آخرون الظاهرة ذاتها خارج موزمبيق، فوفقًا لقناة ناشونال جيوجرافيك، ضم متنزه أدو إيليفانت في أوائل هذا القرن 200 فيلًا من الإناث، وفي ذلك الحين، كانت نسبة الفيلة الخالية من الأنياب في المتنزه 98%.

تسلط هذه الظاهرة الضوء على وحشية الصيد غير المشروع، وتشكل أيضًا مثالًا على عمليات التكيف المذهلة والناجمة عن الضغط على النظم البيئية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصيد غير المشروع يخفض أعداد الفيلة ذات الأنياب الصيد غير المشروع يخفض أعداد الفيلة ذات الأنياب



GMT 17:03 2020 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الدببة القطبية تواجه خطر "الانقراض الحتمي"

GMT 16:59 2020 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

غناء طائر الطنان الإكوادوري لفصيلته فقط

GMT 16:55 2020 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

آخر سلالة ديناصورات ويطلقون عليه اسم "كابتن هوك"

GMT 11:26 2020 الجمعة ,12 حزيران / يونيو

التماسيح القديمة كانت تمشي على "قدمين"

GMT 11:02 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

«لوريس البطيء» حيوان نادر يجد المأوى في دبي

نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 12:43 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

السودان .. وغزة!

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟

GMT 15:55 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال عنيف يضرب إسطنبول بقوه 6.2 درجة

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 11:52 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ثمة ما يتحرّك في العراق..

GMT 15:56 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب ولاية جوجارات الهندية

GMT 15:51 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

وفاة الإعلامى السورى صبحى عطرى

GMT 15:48 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

"بتكوين" تقفز لأعلى مستوى فى 7 أسابيع

GMT 03:26 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

غارات أميركية تستهدف صنعاء وصعدة

GMT 03:29 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الخميس 24 إبريل / نيسان 2025

GMT 03:24 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

قتلى وجرحى في انفجار لغم أرضي شرقي حلب

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 03:46 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي لـ23 شخصًا

GMT 12:58 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (103) رحيل الحبر الأعظم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab