أسماك القرش في السويد تتجه نحو الانقراض
آخر تحديث GMT08:30:42
 العرب اليوم -

أسماك القرش في السويد تتجه نحو الانقراض

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسماك القرش في السويد تتجه نحو الانقراض

سمك القرش السويدي
الرياض ـ العرب اليوم


أفاد مركز معلومات الأنواع السويدي بأن أعداد سمك القرش السويدي تتناقص بشدة ولا توجد علامات واضحة على التعافي.

وأطلق هذا الأسبوع اثنان من نوع سمك القرش "كات شارك" القطة الصغيرة المرقطة، من حوض خارج أكواريوم "هافيتس هوس" حوض السمك البحري في "ليسيكيل" بغرب السويد، بعد أن تم تربيتها وتغذيتها على نظام غذائي مكون من الجمبري والحبار.

وقالت هيلين سكولد مديرة حوض تربية الاسماك في "هافيتس هوس": "لقد ظلا معنا لمدة ثلاثة أعوام، ولذا لاحظنا أنهما يأكلان جيدا ويمكن أن يكبرا. ونعتقد أن معدل فرصهما في البقاء الآن أفضل مما لو كانا صغيرين".

ومنذ عام 2002 فأن حوالي 60 حالة من "كات شارك" الأحمر المرقط المحمي تم تربيتها وأطلقت في "هافيتس هوس"، وبالإضافة لدعم المخزون من تلك الأنواع، فإن إطلاق سمك القرش هذا يهدف إلى تسليط الضوء على حقيقة أن أعدادا كبيرة من أنواع أسماك القرش في العالم مهددة بالانقراض.

وهناك ما يصل إلى 19 نوعا من أسماك القرش في المياه السويدية ولكن باستثناء نوع سمك كلب البحر الشوكي "دوج فيش"، فإن نوع سمك القرش القط المرقط هو الأكثر شيوعا، كما ذكر موقع "ذا لوكال" الإخباري الأوروبي.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسماك القرش في السويد تتجه نحو الانقراض أسماك القرش في السويد تتجه نحو الانقراض



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 01:55 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

إصلاح فلسطين وإسرائيل والإقليم!

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 02:32 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

ما قال... لا ما يقال

GMT 02:04 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

سوريا فى السياق العربى

GMT 02:27 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

لكنّها الطائفيّة... أليس كذلك؟

GMT 12:52 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab