الحكومة المغربية تولي أهمية بالنخب الإعلامية المدربة
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

الحكومة المغربية تولي أهمية بالنخب الإعلامية المدربة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحكومة المغربية تولي أهمية بالنخب الإعلامية المدربة

أغادير - محمد الفقير

قال  وزير الاتصال و الناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية مصطفى الخلفي أمام "البرلمان"، الثلاثاء، "إن وزارة الاتصال تدعم "الماستر" المتخصص في مهن وتطبيقات الإعلام في جامعة ابن زهر في أغادير" من أجل تخريج كفاءات إعلامية قادرة على رفع رهان الإعلام الأما زيغي" . وأضاف وزير الاتصال "إن هناك اتفاق شراكة بين المعهد العالي للإعلام والاتصال التابعة للدولة و "ماستر" مهن وتطبيقات الإعلام الوحيد المتواجد في الجامعات المغربية" . وكشف الناطق الرسمي باسم الحكومة عن إستراتيجية وزارة الاتصال فيما يتعلق بتطوير الحقل الإعلامي المغرب في شقه المتعلق بالإعلام الأما زيغي وذلك في سياق جوابه عن سؤال بشأن إدماج اللغة الأمازيغية في الإعلام  حيث أكد الوزير بأن هناك جهود تبدل على أكثر من صعيد لجعل اللغة الأمازيغية أكثر حضور في الإعلام الحكومي ، مشددًا في نبرته على أهمية تدريب العنصر البشري تدريبًا أكاديميا في مستوى عالي . ويأتي حديث الوزير عن دور التدريب الأكاديمي العالي في ظل مطالب الرأي العام بضرورة إصلاح الإعلام المغربي ورفع مستوى جودة خدماته .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة المغربية تولي أهمية بالنخب الإعلامية المدربة الحكومة المغربية تولي أهمية بالنخب الإعلامية المدربة



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab