التقارير الطبّية تكشف تفاصيل مثيرة حول وفاه مصطفى حفناوي و إصابة مي ماهر
آخر تحديث GMT03:13:50
 العرب اليوم -

التقارير الطبّية تكشف تفاصيل مثيرة حول وفاه مصطفى حفناوي و إصابة مي ماهر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التقارير الطبّية تكشف تفاصيل مثيرة حول وفاه مصطفى حفناوي و إصابة مي ماهر

اليوتيوبر الراحل مصطفى حفناوي
القاهرة ـ العرب اليوم

أثارا اليوتيوبر الشهير مصطفى حفناوي، حالة من الجدل خلال الساعات القلية الماضية، بعد تدوال رواد السوشيال ميديا التقرير الطبي الصادر من المستشفى الجوى التخصصى، بتاريخ 6 أغسطس 2020، أن المريض له تاريخ مرضي بتعاطي عقار الترامادول وكونه رياضي فهو يتعاطى عقار الكورتيزون وامينوسيد وتستوستيرون وسيلدينفافيل.

وبحسب التقرير الطبى المتداول، يفيد أن اليوتيوبر الراحل مصطفى حفناوي حضر إلى المستشفى ويعاني من آلام حادة بالبطن مع قئ وتم حجزه بالمستشفى، وكانت العلامات الحيوية مستقرة ، ضغط الدم 120/80، النبض 60/ للدقيقة، وتم عمل الإشاعات والتحاليل وأيكو على القلب ودوبلكس على الساق طبيعى.

وأضاف التقرير أنه بعد حجز المريض، قرر مغادرة المستشفى على مسئوليته الشخصية، وأنه رفض الحجز بالمستشفى، وجاء فى خانة السبب بالتقرير " الشعور بالتحسن والعودة مرة أخرى عند الشعور بالتعب.

تطورت الحالة الصحية لليوتيوبر مي ماهر، بعد إصابتها بجلطة في الرئة ومكوثها في العناية المركزة في إحدى المستشفيات.

وأعلن الحساب الرسمي لليوتيوبر مي ماهر ، على موقع الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، أن مي ماهر غادرت العناية المركزة وسوف يتم نشر تطورات حالتها الصحية باستمرار موجها الشكر لكل من وجه إليها الدعوات.

وقد أشارا الدكتور أمجد الحداد في تصريحات صحفية اليوم، إلى احتمالية أن تكون الجلطات التي أصابت هؤلاء الشباب اليوتيوبر قد تكون بسبب كورونا رغم عدم ظهور أعراض أخرى للفيروس عليهم، لكن لا يوجد شيء يؤكد هذا الأمر بعد.

خيم الحزن على رواد السوشيال ميديا،، وذلك بعد إصابة اليوتيوبر المعروف مصطفى حفناوي، بجلطة في المخ بسبب التشخيص الخاطئ من أحد المستشفيات الخاصة.

فالحكاية بدأت بـ "صداع ومغص" في البطن ونقل على إثرها إلى المستشفى اكتفى المستشفى بعلاجه بالمسكنات فقط، ما أدى إلى تدهور وضع الحفناوي ليصاب بجلطة في المخ.

وقد روى هذه القصة الحزينة والمؤلمة عدد كبير من أصدقائه ومنهم علي غزلان، وذلك من خلال حسابه الشخصي بموقع الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام".

وكتب على غزلان: "صديقي مصطفى حفناوي كان معانا وبيضحك وبيهزر عادي.. فجأة حس بمغص في بطنه وألم في كتفه اليمين، راح المستشفي علي رجله عادي جدا الساعه 1 الظهر تم حجزه وتم تشخيصه بالتهاب في القولون".

أضاف: "بعد ٦ ساعات مصطفي فقد الوعي واكتشفنا أنه كان متشخص غلط وأنه عنده جلطة في المخ، دلوقتي حصل ضمور تام في الجزء الأيسر من مخه وفي اشتباه في شلل نصفي، أرجوكم ادعوله ربنا يشفيه ويصبر أهله.. هو في غيبوبة حتي الآن وربنا يسترها عليه لما يفوق ويعرف، ربنا قادر علي كل شئ وقادر تحصل معجزة".

جولة في حساب مصطفى حفناوي

حساب مصطفى حفناوي على إنستجرام يشترك فيه مليونا و100 ألف مشترك، وقد عرف حفناوي نفسه على حسابه بأنه ممثل ويوتيوبر وأحد نشطاء السوشيال ميديا المؤثرين.

كانت آخر تدوينة لمصطفى حفناوي على إنستجرام في 28 يوليو الماضي، معلنًا عن افتتاح فرع مطعمه الخامس بالدقي، قائلاً: "الحلم بيكبر وقريب أوي هنعلن عن الفرع الخامس.. تفتكروا هيبقى فين"، ونشر صورة له وهو يمازح صديقًا له وكانت السعادة تغمره.

وترك البلوجر المعروف مصطفى حفناوي نصيبا كبيرا من الدعاء قبل وفاته، بالكثير من المنشورات التي تحتوي على الدعوات والآيات القرآنية والفيديوهات التي تحس على تشجيع مرضى فيروس كورونا، بالإضافة إلى الكثير من منشورات الدعاء.

وكان من ضمن المنشورات التي كتبها حفناوي قبل وفاته، بوست قال فيه "الحمد لله على ما رزقت، والحمد لله على ما لم أرزق، فكان كلاهما خيراً وكان الله أعلم"، وكتب ايضاً "الدعوة الأولى والأخيرة، اللهم حسن الخاتمة"، والتي نال عليها عددا كبيرا من المشاركات والدعوات بعد إعلان وفاته بلحظات.

قد يهمك ايضا :

مُعالِج مصطفى حفناوي يكشف صحَّة شائعات وفاته بـ"السحر الأسود"

هاني شاكر ينعى مصطفى حفناوي بكلمات مؤثرة عبر "تويتر"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التقارير الطبّية تكشف تفاصيل مثيرة حول وفاه مصطفى حفناوي و إصابة مي ماهر التقارير الطبّية تكشف تفاصيل مثيرة حول وفاه مصطفى حفناوي و إصابة مي ماهر



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:15 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
 العرب اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab