الصحف العالمية تنتقد سياسة قطر وتتهمها بتمويل المتطرفين
آخر تحديث GMT06:26:37
 العرب اليوم -

الصحف العالمية تنتقد سياسة قطر وتتهمها بتمويل المتطرفين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصحف العالمية تنتقد سياسة قطر وتتهمها بتمويل المتطرفين

الصحف العالمية
الدوحة - العرب اليوم

أجمع عدد من الصحف العالمية والباحثين والخبراء العالميين على أن الفجوة تزداد اتساعًا بين قطر ومحيطها الإقليمي، والعالم كله، نتيجة سياستها الخاطئة، والعاملة على شق وحدة الصف الخليجي والعربي والإسلامي والذي يسعى إلى حصار نظام ولاية الفقيه في إيران، وعزله لإنهاء شره وتدخلاته في المنطقة ورعايته للتطرف والفتن.

وفيما يأتي بعض ما قالته بعض الصحف والباحثون والمتخصصون عن قطر وسياساتها:

"ديلي تليغراف": "تتحمل قطر مسؤولية صعود داعش وباقي الجماعات المتطرفة في المنطقة، فالانقسام في ليبيا جاء نتيجة حكومة متحالفة مع مليشيات فجر ليبيا وجماعة أنصار الشريعة، المسؤولة عن قتل السفير الأميركي، كريس ستيفنز، أثناء اقتحام القنصلية الأمريكية في بنغازي في 2012، وجماعة أنصار الشريعة وفجر ليبيا تحظيان بالدعم القطري، حيث أرسلت قطر طائرات محملة بالسلاح إلى فجر ليبيا".

صحيفة "تورنتو ستار" الكندية: "حان الوقت لوضع قطر على رأس قائمة الدول الراعية للتطرف، خاصة بعد إعلان وزير الدفاع الأميركي أن إيران دولة راعية للتطرف".

"فورين بوليسي": "قطر، الدولة الصغيرة الغنية بالغاز، تضخ عشرات الملايين من الدولارات من خلال شبكات التمويل الغامضة إلى الجماعات المتطرفة في سورية، والجماعات السلفية، في محاولة لبناء سياسة خارجية تفوق وزنها الحقيقي".

"صنداي تليغراف" البريطانية: "قطر هي الراعي الرئيسي لجماعات التطرف الإسلامية في الشرق الأوسط، وهناك علاقة وطيدة بين الدوحة والجماعات المتطرفة التي تسيطر على العاصمة الليبية، طرابلس، منذ أغسطس / آب 2014".

الباحث دافيد أندرو فاينبرغ: "تعد قطر أكبر مصدر لتمويل الجماعات المتطرفة في سورية والعراق، ويوجد من 8 إلى 12 من الشخصيات النافذة في قطر تدفع ملايين الجنيهات للمتطرفين".

السفير المصري في الجزائر، عمر أبو عيش: "قطر تدعم التطرف وتتآمر على الدول العربية".
لوري بلوتكين بوغارت، باحثة في معهد واشنطن: "تشكل قطر بؤرة لتمويل التطرف، وتعتبر بيئة متساهلة مع تمويل الجماعات المتطرفة".
الإعلامي الأميركي سيمور هيرش: "هناك علاقة وطيدة بين الدوحة والجماعات المتطرفة في ليبيا، التي سيطرت على مخازن الأسلحة عقب سقوط القذافي، وساهمت قطر في نقل أسلحة من ترسانة العقيد الليبي الراحل إلى سورية".

رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي: "الولايات المتحدة قد تنقل قاعدتها العسكرية في قطر إلى بلد آخر، إذا لم تغير الدوحة من تصرفاتها الداعمة للجماعات المتشددة".

أنتوني جليس، الباحث في جامعة "بيرمنغهام": "لإيجاد التطرف عليك تتبع الأموال التي تموله، وحاليًا يبدو أن قطر هي الجهة الممولة".
وكالة "أنسامد" الإيطالية: "قطر تدعم جماعة الإخوان المحظورة في كل من مصر والسعودية، وهو ما يعتبر في حد ذاته استفزازًا".
إدر ويس، عضو في الكونغرس الأميركي: "قطر تدعم الجماعات المتطرفة، بما في ذلك طالبان والإخوان المسلمين".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصحف العالمية تنتقد سياسة قطر وتتهمها بتمويل المتطرفين الصحف العالمية تنتقد سياسة قطر وتتهمها بتمويل المتطرفين



آمال ماهر تتألق في فستان ملكي باللون الأخضر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:59 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

علاقة مفاجئة بين شرب القهوة وبناء العضلات

GMT 04:09 2024 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

القصة في إيران لا داخل «حزب الله»

GMT 07:55 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

آبل تبدأ بيع سلسلة آيفون 16 رسميا بـ 60 دولة

GMT 12:24 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

إسرائيل تعلن بدء هجوم جوي واسع النطاق في لبنان

GMT 08:05 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

وباء الكوليرا يواصل الانتشار في السودان

GMT 02:39 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

لحظة تأمل

GMT 06:56 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

آمال ماهر تتألق في فستان ملكي باللون الأخضر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab