هجوم كبير على أحمد موسى بسبب تسجيلات حادث الواحات
آخر تحديث GMT04:19:28
 العرب اليوم -

هجوم كبير على أحمد موسى بسبب تسجيلات حادث الواحات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هجوم كبير على أحمد موسى بسبب تسجيلات حادث الواحات

الإعلامي أحمد موسى
القاهرة - العرب اليوم

أذاع الإعلامي أحمد موسى تسجيلات تسببت في موجة هجوم ضده، حيث عرض تسريبات صوتية عن حادث الواحات، وعقب نشر هذا المقطع تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل وسع. وصرح مسؤول مركز الإعلام الأمني في وزارة الداخلية المصرية، في بيان رسمي، بأن ما تم تداوله من تسجيلات صوتية على مواقع التواصل الاجتماعي، وتناولته بعض أجهزة الإعلام والقنوات الفضائية، ليس له أساس من الصحة وغير معلوم مصدره، ويحمل في طياته تفاصيل غير واقعية ولا تمت لحقيقة ما حدث وما شهدته القوات الأمنية في الواحات البحرية بأي صلة.

واضاف أن تلك التسجيلات ومن تسبب في تداولها على هذا النحو الموسع لا يهدف سوى لشيء واحد، وهو إحداث حالة من البلبلة والإحباط في المجتمع المصري، في وقت تمر فيه البلاد بظروف صعبة على كل الاتجاهات، بخلاف حادث الواحات. وأشار أن نشر مثل هذه المقاطع يعكس عدم مسؤولية مهنية لهذا للشخص الذي أذاع هذه المقاطع، وطالب الشعب المصري بعدم الالتفات لمثل هذه التسجيلات أو الاعتماد عليها كمصدر للمعلومات. وشنت وسائل الإعلام هجومًا جماعيًا على أحمد موسى. وقال سامي عبد العزيز، العميد السابق لكلية الإعلام في جامعة القاهرة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية إيمان الحصري، إن إذاعة هذه التسجيلات على إحدى القنوات الفضائية خطأ فادح، بالإضافة إلى أنها تسجيلات مفبركة ومقصودة.

وعلق الإعلامي وائل الإبراشي على إذاعة التسجيلات قائلاً: "مين الدنيء اللي سرب مكالمات الشهداء قبل دمهم ما يجف"، مؤكدًا أن الذي سرب هذه التسجيلات لا يختلف في شيء عن المتطرفين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هجوم كبير على أحمد موسى بسبب تسجيلات حادث الواحات هجوم كبير على أحمد موسى بسبب تسجيلات حادث الواحات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab