قبر مصطفى حفناوي يتسبب في هجوم شديد على اليوتيوبر علي غزلان
آخر تحديث GMT05:13:39
 العرب اليوم -

قبر مصطفى حفناوي يتسبب في هجوم شديد على اليوتيوبر علي غزلان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قبر مصطفى حفناوي يتسبب في هجوم شديد على اليوتيوبر علي غزلان

اليوتيوبر مصطفي حفناوي
القاهرة - العرب اليوم

تعرض اليوتيوبر “علي غزلان” لهجوم شديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، بعد أن قام بتصوير قبر صديقة “مصطفي حفناوي” الذي توفى أمس الأثنين.وكان غزلان قد نشر عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لقبر “حفناوي” من الداخل وقد ظهر الجثمان خلال الصورة، وذلك قبل غلق المدفن عليه، وهو ما أثار غضب المتابعين.ونال “غزلان” شتائم وسباب من متابعي صفحته مؤكدين أنه فعل ذلك من أجل الشهرة وزيادة متابعيه، ولم يراع مطلقا حرمة الموت خاصةً أن حفناوي كان صديقه الأقرب.

قال محسن درويش أحد متابعي صفحة علي غزلان “منين صاحبك وزعلان عليه ومنين رايح تصور الجثمان جوة التربة .. ياراجل عيب عليك”.أما محمود حسين فقد قال ” حرام عليك إللى بتعمله ده .. رايح تعزي ولا رايح تصور التربة عشان تحطها على صفحتك وتزود المتابعين”.وكان “غزلان” قد نعى على صفحته وفاة ومصطفى حفناوي وكتب ” مع السلامة يامصطفي، البقاء والدوام لله ،، مصطفي حفناوي في ذمة الله، ادعوله بالرحمه والمغفره .. هو راح للي احن مننا كلنا،.الدفنه بعد صلاة المغرب في القبابات بعد مركز الصف , مقابر عائله عفيفي وصلاة الجنازة امام المقابر”.

قبر مصطفى حفناوي يتسبب في هجوم شديد على اليوتيوبر علي غزلان

قد يهمك ايضا :

مُعالِج مصطفى حفناوي يكشف صحَّة شائعات وفاته بـ"السحر الأسود"

هاني شاكر ينعى مصطفى حفناوي بكلمات مؤثرة عبر "تويتر"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قبر مصطفى حفناوي يتسبب في هجوم شديد على اليوتيوبر علي غزلان قبر مصطفى حفناوي يتسبب في هجوم شديد على اليوتيوبر علي غزلان



نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:26 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

المشهد الآن!

GMT 06:37 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

الأحزاب والانتخابات.. توضيح واجب

GMT 06:04 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

د. أحمد هنو.. شكر ورجاء!

GMT 06:38 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

لغز سقوط البرازيل؟

GMT 05:57 2025 الأحد ,30 آذار/ مارس

الحشود
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab