أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج
آخر تحديث GMT10:33:12
 العرب اليوم -

أزمة العاملين في قناة "الشرق" تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أزمة العاملين في قناة "الشرق" تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج

أيمن نور
القاهرة - العرب اليوم

كشفت أزمة العاملين في قناة "الشرق" المملوكة لأيمن نور الهارب من أحكام قضائية، عن تفاصيل جديدة تفضح ممارسات غير مشروعة وقعت خلال الفترة الماضية بالقناة، حيث رصد البيان الذي أصدره عاملون في القناة، مجموعة من المؤامرات التي قام بها نور خلال الفترة الماضية، متهمين السياسي الهارب بالعمالة لجهات غير معلومة، وتنفيذ مخطط منظم ضدهم.
 
ويوضح البيان عن حجم الضغائن بين العاملين بهذه القنوات المشبوهة، حيث اتهم نور بالكذب والتدليس على صديقه الدكتور سيف عبدالفتاح عن طريق رسالة صوتية من سكرتيرته الخاصة دعاء حسن، بأن الجمعية العمومية قد انعقدت مبكرًا ونخبرك "ألا تحضر يا دكتور" إضافة إلى رسالة على "غروبات" العاملين أن الجمعية العمومية تنعقد الآن في مكان آخر، بهدف خداع الممولين حتى لا تتم مناقشة فساد بنود الصرف الملفقة!".
 
واتهم العاملون أيضًا نور بسرقته هاتف أحدهم ويدعى خالد إسماعيل عن طريق أحد السائقين الأتراك، كما اتهموه باختلاق موضوع اختراق موقع الأناضول، مؤكدين أن الصور خرجت من سكرتيرة أيمن نور لأحد العاملين بالوكالة حتى يعطي لنفسه حيثية، وأنه شخص مهم، وأن هناك اختراقات تستهدفه شخصيًا".
 
ووجه البيان اتهامًا آخر للمذيع الهارب معتز مطر بخداع الجمهور بأنه "يصدح بالحق ضد النظام في مصر، وهو للأسف نائحة مستأجرة يجيد التمثيل والصراخ، وليس صاحب مبدأ وخلق قويم"، وأكد العاملون أن "بودي جاردات" تابعين لأيمن نور قاموا بالاعتداء على زمليهم عبدالله الماحي مرتين؛ بهدف التهرب من مستحقاته التي تبلغ ما يعادل راتب ٦ أشهر كاملة.
 
واتهم البيان كذلك ما أسموه "رموز المعارضة خارج مصر" بمجاملة أيمن نور مقابل إغداقه عليهم بالعزومات والهدايا، وأكدوا أن مدير القناة الإخواني أحمد عبده، ما هو إلا واجهة يتخفى خلفها أيمن نور، وقال العاملون إن أيمن نور قام بإرسال سائق تركي يدعي أوزهان للتحرش بالعاملين والاعتداء عليهم وسرقة تليفوناتهم التي يبثون منها ما يحدث بالقناة من فضائح، وأنه قام باستدعاء "بودي جاردات" مغاربة وأكراد مسلحين من إحدى البارات المشبوهة لضربهم وفض اعتصامهم للمطالبة برواتبهم.

وحصد هذا البيان مئات التعليقات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فور نشره، حيث قال Basem Elhdad " هو دا ثمن الخيانة والغدر بالوطن مصر.. ومن أعمالكم سلط عليكم.. الجزاء من جنس العمل"، وعلق Assem Eladawi "مادمت لم تسئ باللفظ أو القول في بلدك، فأنت على الراس من فوق، ارجع بلدك فلا ملامة عليك.. أما إذا أسأت لبلدك فثق أن شعب مصر الـ100مليون منتظرينك بـ(.....) علشان تاخد بيها على رأسك.. فالخائن ليس له مكان في أرض الكنانة مصر"، وشاركه الرأي Islam Nour بتعليقه "ارجعوا بلدكم…… عيشوا معانا… كفاية خيانة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج أزمة العاملين في قناة الشرق تكشف مؤامرات وفضائح أيمن نور في الخارج



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab