باحث في علوم الرقية الشرعية يكشف تفاصيل عن اليوتيوبر مصطفي حفناوي
آخر تحديث GMT17:10:21
 العرب اليوم -

باحث في علوم الرقية الشرعية يكشف تفاصيل عن اليوتيوبر مصطفي حفناوي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باحث في علوم الرقية الشرعية يكشف تفاصيل عن اليوتيوبر مصطفي حفناوي

اليوتيوبر الشهير مصطفي حفناوي
القاهرة - العرب اليوم

كشف أحمد جبر، باحث في علوم الرقية الشرعية والمعالج النفسي لليوتيوبر مصطفي حفناوي، والذي توفى أمس الأثنين، عن مفاجأة من العيار الثقيل عندما تم الاستعانة به لعلاج حفناوي من الحسد باستخدام الرقية الشرعية.وكان حفناوي قد توفىت بعد صراع طويل تحت أجهزة التنفس في الرعاية المركزة، وذلك بعد أن تم تشخيص حالته بجلطة في المخ مكث على إثرها في المستشفى عدة أيام.قال المعالج القرآني والنفسي ” دخلت له المستشفى امبارح ولما رقيته وبدأت أقرأ عليه المعوذات وآية الكرسي، حسيت بخنقة في صدري وبكاء هستيري واتوبت بشكل غير طبيعي”.

وأضاف “والله مصطفى وأنا برقيه في العناية المركزة وهو في غيبوبة بكى وعيط”.وأكد المعالج القرآني أنه اتفق مع أصدقائه عدم ذكر هذا الموقف إلا بعد إفاقته لكن خبر وفاته اليوم فجعه وفجع الجميع، مضيفاً “دمعة مصطفى وبكاءه إدتني أمل يبقى كويس”.وكان اليوتيوبر مصطفى حفناوي، قد تعرض لمضاعفات شديدة للجلطة بسبب تشخيص طبي خاطىء تسبب في مكوثه في المستشفى عدة أيام.وكان قد تم دفن حفناوي، عقب صلاة المغرب بمركز الصف بمقابر عائلة عفيفي.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

التقرير الطبي يفجر مفاجأة بشأن وفاة مصطفي حفناوي

قبر مصطفى حفناوي يتسبب في هجوم شديد على اليوتيوبر علي غزلان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باحث في علوم الرقية الشرعية يكشف تفاصيل عن اليوتيوبر مصطفي حفناوي باحث في علوم الرقية الشرعية يكشف تفاصيل عن اليوتيوبر مصطفي حفناوي



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab