الراشد يُخرج الإعلاميين المرتزقة من جحورهم
آخر تحديث GMT05:53:07
 العرب اليوم -
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

"الراشد" يُخرج الإعلاميين "المرتزقة" من جحورهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الراشد" يُخرج الإعلاميين "المرتزقة" من جحورهم

الكاتب السعودي عبدالرحمن الراشد
الرياض - العرب اليوم

أخرج الكاتب السعودي عبدالرحمن الراشد، الإعلاميين المرتزقة في قناة "الجزيرة" القطرية من جحورهم، بعد أن تظاهر بعضهم خلال الأيام الماضية بالدعوة إلى وحدة الصف ولم الشمل الخليجي بعد كتابته مقالة تحت عنوان "قطر ليست غزة"، أشار فيها "الراشد" إلى أن قطر أصبحت هدفاً بعد أن كانت تستهدف دول المنطقة مطمئنة وضامنة أمنها بالاحتفاء بالقاعدة الأمريكية وبروابط مجلس التعاون الخليجي.

وأضاف أنّ اللعبة تغيرت بعد أن تبنّت السعودية ومصر والإمارات والبحرين قرار القطيعة الذي أفضى إلى أنّ سلطات الدوحة أحست بالألم وهي تحاول استغلال مواطنيها، مدعية أنها عقوبات موجهة ضد المواطن القطري!

وأكد "الراشد" أن قطر تستنسخ لغة نظامي صدام قديماً وحماس حالياً، لشعورها بخطر وكلفة سياساتها العدائية ضد بقية الدول، فقد دأبت على تخريب المجتمعات العربية بنشر ودعم الحركات الفكرية المتطرفة وتمويل المنظمات المسلحة.

هذه المقالة أثارت حفيظة أحد مذيعي قناة "الجزيرة" القطرية الفلسطيني الأصل الأردني الجنسية "جمال ريان" بكتابة تغريدات حذّر فيها من "الراشد"، متهماً إياه بأنه "من زرع الفتنة والحقد والكراهية بين أبناء الخليج".

هذا الاتهام أثار حفيظة مغردين سعوديين وخليجيين وعرب رأوا في قناة "الجزيرة" القطرية التي يعمل فيها "ريان" تضليلاً وشقاً لوحدة الصف الخليجي، لينشئوا وسماً بعنوان #عبدالرحمن_الراشد_يمثلني دافعوا فيه عن الراشد الذي وصفه وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات العربية المتحدة أنور قرقاش بأنه "صوت العقل والاتزان والاعتدال، كاتب عن ألف كاتب"، فيما علّق مدير قناة العربية والكاتب "تركي الدخيل" على كلام "ريان" بقوله: على أساس أن الأستاذ جمال وزملاءه كانوا يستميتون لجمع شمل أبناء الخليج منذ 1996.

كما علّق نائب رئيس الإدارة الإعلامية في وزارة الخارجية السعودية الدكتور سعود كاتب على ما كتبه "ريان" بقوله إن الراشد آلمهم وكشفهم فجن جنونهم، هو رجل يدافع عن وطنه وليس كغيره ممن أضاعوا أوطانهم فأصبح همهم إضاعة الأوطان المستقرة.

كما اختصر أحد المغردين قناة "الجزيرة" القطرية في أسبوع بـ"تحريف القرآن، تزوير خطاب إريتري، تقرير التفحيط، ترجمة خاطئة لخطاب ترمب، شتائم مذيعيهم بتويتر".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الراشد يُخرج الإعلاميين المرتزقة من جحورهم الراشد يُخرج الإعلاميين المرتزقة من جحورهم



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ

GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab