اختطاف ناشط إعلاميّ في ريف درعا الشَّرقيّ والنُّصرة تنفي مسؤوليتها
آخر تحديث GMT04:48:21
 العرب اليوم -

اختطاف ناشط إعلاميّ في ريف درعا الشَّرقيّ و"النُّصرة" تنفي مسؤوليتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اختطاف ناشط إعلاميّ في ريف درعا الشَّرقيّ و"النُّصرة" تنفي مسؤوليتها

الناشط المعارض ملهم الكايد
دمشق - ريم الجمال

أعلن نشطاء إعلاميون، اختطاف الناشط المعارض، ملهم الكايد، من قرية ناحتة، في ريف درعا الشرقيّ، والخاضعة لسيطرة كتائب من "الجيش الحر"، و"جبهة النصرة"، على أيدي مجهولين.
ورجَّح النشطاء، وأقرباء الكايد، أن "تكون "جبهة النصرة"، هي التي نفّذت عملية الاختطاف، خصوصًا أنّ الكايد انتقد بعض ما قامت به الجبهة في الآونة الأخير من اعتقالٍ لقادة في المجلس العسكري، والجيش السوري الحر، في درعا".
ونفى أحد قادة "جبهة النصرة"، برتبة أمير في المنطقة الشرقية، أن "يكونوا هم من اختطفوا الكايد، وذلك خلال تصريح خاصّ إلى مكتب "أخبار سورية".
وأضاف أبوالبراء، إنّ "المحكمة الشرعية و"جبهة النصرة" لا تعتقلان النشطاء على مواقفهم التي تختلف عن الجبهة، أو عند قيامهم بانتقادها علانية"، مبينًا أن "الجبهة لا تقوم بإخفاء المعتقلين أو التستر على اعتقالهم عند قيامها بذلك".
ولا تزال قضية النشطاء الأربعة؛ رزان زيتونة, وسميرة خليل، ووائل حمادة, وناظم حمادة، الذين اعتقلوا مساء يوم 9 كانون الأول/ديسمبر 2013 في دوما، والتي تسيطر عليها كتائب مُسلَّحة من المفترض أنها تابعة للمعارضة السورية، بينما أطلق مجموعة من النشطاء حملة "الحرية لنشطاء الحرية"، و"أطلقوا نشطاء الحرية"، التي تضمنت  بيان مُوجَّه للرأي العام من أهالي المخطوفين الأربعة في دوما.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اختطاف ناشط إعلاميّ في ريف درعا الشَّرقيّ والنُّصرة تنفي مسؤوليتها اختطاف ناشط إعلاميّ في ريف درعا الشَّرقيّ والنُّصرة تنفي مسؤوليتها



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

نهج التأسيس... وتأسيس النهج

GMT 07:29 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

كم سيندم لبنان على فرصة اتفاق 17 أيّار...

GMT 05:50 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

حقائق غامضة

GMT 18:20 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

إنستجرام يضيف ميزات جديدة للرسائل المباشرة

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab